خالدون
شعر عبدالسلام الكبسي
فُوْلتِير
مَنْ
يُدافِعُنِي الرّأيَ ليس
صديقيْ اللَدُوْدَ وَحَسْبْ
ولكنَّهُ
زَمَنِيْ
وآكْتِمَالي الجَمِيْلْ
عيسى بن مريم (ع)
كيفَ
لانَمْنَحُ الآخرينَ ،
إِذا أَخْطَأوا ,
وَرْدَةَ الإِعْتِذَارْ
جيفارا
آهِ
كَمْ كَانَ زَامِلُنَا
مُفْعَمَاً بِالْحَيَاةْ
رَبِيْعَةٌ بِنْ مِكْدِمٍ
لَاْ
يَمُوْتُ
عَنِ الْغَابِ
إِلا الْهَزَبْرُ
ولا يَحْمِيَ الْعِرْضَ إِلا الْكَرِيْمْ
يَمُوْتُ
عَنِ الْغَابِ
إِلا الْهَزَبْرُ
ولا يَحْمِيَ الْعِرْضَ إِلا الْكَرِيْمْ
بُوْعَزِيْزِيْ
ما الَّذِيْ
كَانَ يَحْدُثُ ,
أَوْ مَا سَيَحْدُثُ ,
لَوْ لَمْ يَفِقْ فِيْ
الصَّبَاحِ ,
كَعَادَتِهِ ,
ويُعَانِيْ , كَكُلِّ صَبَاحٍ ,
بِهِ ,
" البُوْعَزَيْزِيْ "
.
وِلْيَمْ وَاْلَاْسْ
لا يُحَدِّقُ
فِيْ الشَّمْسِ وَجْهُ
الْبَلِيْدِ
ولَاْ يَسْأَلُ
الْعَفْوّ نَصْلُ الْحَدِيْدْ
السَّامُوْرَايْ الأَخِيْرْ
يَنْبَغِيْ
فِيْ الْحَيَاةِ كَمَا فِيْ الْمَمَاْتِ
لِكَيْ يَتْرُكَ الْمَرْءُ
شَيْئَاً مُهِمّاً
كَصَوْتِ الْمُحِيْطِ
الْكَبِيْرْ
أَنْ يُثِيَرَ الْهَشِيْمَ عَلَى
الْغَاْبَةِ اْلمُدْلَهِمَّةْ
حاتم الطائي
إِنْظُرُوْا
وَجْهَ هَذَا الْكَرِيْمِ
الَّذِيْ يَمْنَحُ النَّاسَ مِنْ
رُوْحِهِ
غِبْطَةً لَيْسَ نُخْطِئُهَا
فِيْ آنْثِيَالِ
الْعِيُوْنْ
كَيْفَ يَبْدُوْ جَمِيْلْ !!
عنترة بن شداد
لَاْ
تُضِيْءُ اْلْمَصَاْبِيْحُ
فِيْ اْلْشَّمْسِ ,
لَاْ يَحْمِلُ اْلْحِقْدَ غَيْرَ
اْلْلَئِيْمْ
الشَّريفُ الرَّضِي
يَنْبَغِيْ
للَذِي يَعْتَلِي الشِّعْرَ,
أَنْ يَتَدّفّقَ عِنْدَ
الطِّرَادْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق