مَقَالِيْدُ القَبِيْلةِ
" 1"
عِز ُّ القبيلة ِ
في القَبِيْلِي ْ , جِلْدُهُ الأَرضُ النَّماء
ْ
" 2"
والشَّيْخ ُ
يَسْتَبْقِي البَشَاشَة َ نفسَه ُ
في العُسْر ِ
هَشَّام ُ الثَريد ْ
" 3"
وإِذا
تشاجرتمْ فإِن َّ الله َ
خير ُ ( مَرَاغَة ٍ )
قَفَّال ُ أَبواب ٍ ,
وإِقْلِيْد ُ الحَصِين ْ
والصُّلح ُ خير ُ
مِنْ اللَجَاجَة ِ والخِصام ْ
رِضَى ً
وإِن ْ جنح َ الخُصوم ْ
فالحل ُّ تَوْثِير ُ العَدَال ْ
والبِدْع ُ مِفتاح ُ الجواب ْ
وآخر ُ الحَبْل ِ الأَدَق ُّ على خَفَاء ْ
والعَدْل ُ في العَيْبِ الكبير ِ
هو ( النَقَاء ْ )
"4"
دلالُها الثَّمن ُ
القبيلة ُ هِي ْ مَخَابِرْ
والحِيود ُ
هُمُ التقاسيم ُ الرِّجَال ْ
" 5"
غَرَّامُهَا
مَنْهَى ً إِذا شَرَدَت ْ حُلُوم ْ
أَو نبَّهَ السُّفهاء ُ ذئبتَهَا
المكيدة َ والكُلُوم ْ
فالشَّر ُّ عاهرة ُ اللِسان ْ
نَفَرَت ْ نفور َ الصَّل ِ مِنْ بينِ الهزيم
ْ
أَوْ قارح ٍ ماض ٍ على قلق ٍ
فأَرْقَشُه ُ الخَشَاش ْ
" 6"
دَوْشَانُهَا :
" حَياَّك ْ
حيَّا بُوْكْ
حَبَّات َ السَّمَاء ْ
غَرَّامَها الرَّجَّام َ والحَيْد َ الجَبَل
ْ
والرَّعد َ والإِبْرَاق َ والسَّنَن َ الأَسَل
ْ
مَرَّاغَهَا والشَّيْخ َ فِيْهَا والبَطَل ْ
. ."
ومَضَى
إِلى قَلَق ٍ غِرَارَتُه ُ جَرَاد ْ
7
وقَطِيْرُهَا
فأَبِي ْ
و والِد ُه ُ
وعِرْضِي ْ والدِّمَاء ْ
دون َ القطير ِ
لهُ وِقِاء ْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق