زَامِلٌ
حُمَّت ْ
لَهُ الأَشْواق ُ مَنْأ ً والفُصُول ْ
وعَرَاه ُ حين َ رأَى طَرِيْدَتَه ُ
الغواية ُ والجُنون ْ
ذَئّاب ُ زامِلِهَا ودَوْشَان ُ الجَبَل ْ
يَسْتَصْحِب ُ الثَّارات ِ
والليل َ الحثيث َ مِنْ الخُطَى
ويقود ُ أَنْيَاب َ الأَكَام ْ
حَرَّاب ُ أَعْدَاء ٍ
إِذا الفُقراء ُ والأَيْتَام ُضَاقوا بالرَّجَاء
ْ
ولَهُ الغَضَاضَة ُ ,
وَجْهُه ُ في الحَرْب ِ وَضّاح ُ الجَبِيْن
ْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق