أيُّها
الملتحونَ ,
افتحوا ليَ ,
" قرآن"كم ,
فتشوا ليَ ,
عن أيِّ معنىً , ولن تجدوه , يقولُ ,
الملتحونَ ,
افتحوا ليَ ,
" قرآن"كم ,
فتشوا ليَ ,
عن أيِّ معنىً , ولن تجدوه , يقولُ ,
بكفرِ الخروج ِ على الظالمينْ
كتابات على الجدران لعبدالسلام الكبسي 2012 .
وليد ألأباره و الشاعرخالد المقري و 39 آخرين يعجبهم هذا.
أبو إرم · Friends with الشاعر نشوان الغولي and 32 آخرين
Abdulsalam Alkebsi
الأمر محسوم عندهم برمته !!
همْ منْ يُحددون "مَنْ الظالم" وليس نحن للأسف !!
الأمر محسوم عندهم برمته !!
همْ منْ يُحددون "مَنْ الظالم" وليس نحن للأسف !!
Mohamed Elbadry · أصدقاء مع الاديب محمد الصورباهري
انى غير ملتحى .. ولكن كلامك غير مطمئن .. ما معنى افتحوا قرأنكم .. هل لهم قرأن وانت لك زبور .. ام لك ملة اخرى .. تأدبى حين تتحدثى عن القرأن واهله.
Shokry Nasear ياجماعة هناك خراب فكري ادى الى خراب شكلي ...كيف الحل ؟ هذه مشكلة كبرى لابد من حلها ..فكروا باسهل طريقة ..... المشكلة ان زوجاتهم معجبات باشكالهم
Abdulsalam Alkebsi يا محمد البدري ألم تشاهد التقويس بالمزدوجتين ؟ شاهده من جديد وستلقى الجواب . لقد عملت حساب أمثالك من غير " الملتحين " .
محمدابوأحمد الحميري يجب ان نعطل الحدود وننفي الأحزاب ونحارب الملتحين ونقتل كل مخالف للرأي ونستورد شعب جديد سهل التطويع من الصين
القبطان نامق عجيب دائما هو أمر من يلوكون كلمة الكفر بالتكفير لغيرهم كأنها لبانة شهية، سواء بلحى ظاهرة أو مستترة وقابعة في عقولهم المعطلة والمهملة، يدافعون عن حالة ديكتاتورية إسمها " ظاهرة مرسي" بإعلان دستور يرسخ ديكتاتوريته وطغيان جماعته وشهوتهم للسيطرة والتحكم، دستور أجمعت كل العقول القانونية والشعبية المصرية وغير المصرية بخطأه وغباء من وضعه وأستخفافه بعقول كل يحترم إنسانيته في مصر أو العالم العربي والإنساني، يتدافعون ويدافعون عن هذا " الدستور الجريمة" ويظهرون قميص عثمان اليوم " تطبيق الشريعة" كأن شريعة الله وتطبيقها لا تكون إلا على أيدي الطغاة والديكتاتوريين والظلمه، كأنها لن تطبق إلا بغفلة من الناس وبإجبارهم على قبول دستور يستغفل عقولهم ويقول لهم لابد من فرعون ليطبق شريعة موسى، كأن الشريعة لن تطبق إلا بإقصاء القضاء وتضعيفه ليستفرد الفرعون الجديد وزبانيته بالأمر، ولا أمر إلا ما أراهم فرعونهم ولن يرشدوا إلا على سبيله الذي سيأخذهم اليه، المسألة قانونية يا هؤلاء، والدولة العادلة بمؤسساتها المستقلة وقضائها القوى المستقل و الحرية الإنسانية هي الخليفة وهي الدولة وهي الإمام، لا اللحى ولا الجهل المركب ولا الطغيان ولا الإستفراد ولا الإرهاب الديني بالتكفير باتت أمور مقبولة بعد ثورات الربيع العربي، الثورات التي كتمت في الواقع برياح وتيارات مضادة عالمية وإستكبارية، لكن جوهرها لم يمس بل راسخ وقوي وعواصف الثورة والعنفوان والإباء في قلب وعقل كل ثائر قد صرخ الصرخة وقال لا والف لا.
حماده الشعيرى · 2 صديقا مشتركا
نفسى الاخوان يكفو عن العبث بعقول الناس والاستخفاف بهم
بيكفرونا لمجرد ان احنا معارضين ههههههههههههههه سبحان الله
بيكفرونا لمجرد ان احنا معارضين ههههههههههههههه سبحان الله
يحيى مسعود الشدادي ليست اللحيه معيارا للصلاح فقد تكون العكس فقد كانت قريش وكل يهود ذلك العصر ملتحون
تحياتنا لك دكتور عبدالسلام ...
تحياتنا لك دكتور عبدالسلام ...
Mohamed Maktary · Friends with مختار محرم and 2 آخرين
انشاءالله انك مسلم كما سميت نفسك لكن بعلمي المتواضع عرفت ان اهانة سنه من سنن النبي قد يخرج من المله فارجو ان لا تستصغر ما تقول فرب كلمة يقولها صاحبها لا يلقي لها بال تهوي به في نار جهنم 70 خريف
محمدابوأحمد الحميري ارجوان تبقى هذه النافذة أدبية كما كانت
لاصفحة مهاترات وفتاوى
فديننا دين توحد ووحدانية توسط وإعتدال
حكمة ورحمة
لا إفراط ولاتفريط
لا غلو ولاتطرف
فما هذه أخلاقنا
فالمسلم ليس بالطعان ولا اللعان ولا بالفاحش البذيئ
لاصفحة مهاترات وفتاوى
فديننا دين توحد ووحدانية توسط وإعتدال
حكمة ورحمة
لا إفراط ولاتفريط
لا غلو ولاتطرف
فما هذه أخلاقنا
فالمسلم ليس بالطعان ولا اللعان ولا بالفاحش البذيئ
Abdulsalam Alkebsi ليس في الشعر ما يسيء الى أحد , إنه مجرد نقد يدعو الى الاحتكام الى كتاب الله بخصوص الظلمة من أي فريق . وكلمة " الملتحون " اطلقناها على الملتحين فعلاً , ونعني بهم المتدينون أو من يقدم نفسه على انه متدين . ونفترض أن يظل الحوار في اطار اللياقة وقواعد الاختلاف في التوجهات ووجهات النظر .
Abdulsalam Alkebsi أعرف أستاذ محمد , والكلام موجه بشكل عام , لي , قبل غيري , دمت ولا تبخل علينا بملاحظاتك , فأنت مرآة صادقة , وانما جبل الناس على الاختلاف , فلا بأس .
محمدابوأحمد الحميري نختلف نعم فالإختلاف لايفسد للود قضية
والله لا أحمل حقدآ على أحد كان
بل ننتقد ونناقش بأخلاقنا التي تربينا عليها
فما نقوله محسوب علينا في الدنيا والآخرة
والله لا أحمل حقدآ على أحد كان
بل ننتقد ونناقش بأخلاقنا التي تربينا عليها
فما نقوله محسوب علينا في الدنيا والآخرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق