النَّصُ / الجَسَدُ
خَدَرٌ
فِيْ البِدْءِ "
يَجِيْنِيْ " مِنْ خَلْفِ سَحَاب ْ
يَتَحَوْلُ فِيْ جَسَدِيْ
زَلْزَلَةً وعَذَاب ْ
مَنْ أَنْتْ ...؟
أَشْعُرُ أَنَّ المَوْتَ
قَرِيْب ٌ يَفْصُلُنِيْ عَنْهُ حِجَاب ْ
لَكِنِّيْ مَازِلْتُ أُمَارِسُ
أَشْيَائي المُعْتَادَة ْ
أَسْتَيقظُ كالنَّاسِ
، وأَمْشِي في الأَسْوَاقِ ِ سَعِيْدَاً ،
فلماذا حِيْنَ يَجِيءُ
الليل ُ ، أَعُوْدُ إِلى مَابينِ المَوْت ِ ؟
وبينَ المَوْت ِ خَدَرٌ
, زَلْزَلَةٌ وعَذَا ب ْ
صنعاء 12/1/1994
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق