ابنتي
تتفتحُ
نحويْ
كزهرةِ ليمونِ فوّاحةً بالحنينْ
كالأمانيْ تُهَدْهِدُنِيْ ,
... تصطفينيْ صديقاً,
وتلثغُ بآسميْ
كعصفورةٍ في الجُوَارِ
مِنْ القلبِ , يا للحبيبةِ ,
مَنْ دلها نقطةَ الضعفِ مِنَّيْ
فقد قيدتني كعبدٍ ,
أراها أماميَ تكبرُ جذلى
وعما قريبٍ , ستصبحُ أُمَاً رؤومْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق