الثلاثاء، 30 سبتمبر 2014

أقوال وحكم لعبدالسلام الكبسي 2013 , " 1-4 "


في الألفية الثالثة , ومازلت تدعوها بالأميرة !!

 

مَنْ يحاكمُ مَنْ ؟ , عبارة شهيرة , باليمن .

 

العلم ليس أحلاماً وحسبْ , إنه أبعد من ذلك بكثير .

 

لستَ حراً , فلم يعد المنشور من حقك ,

بل من حق قارئه .

 

لا , فثمة بدائل , للمواجهة , يا صديقي , كالهجرة مثلاً .

 

الكبار أيضاً , يصرخون من الألم .

 

الحمدلله الذي علمنا , ثم ادعه بما تشاء .

 

لا يتجاذب اليمن إلا اليمن محليا , واقليميا , ودوليا ..

 

الموتُ لأمريكا , عبارة يرددها الصالحون , هذه الأيام .

 

إيران أخو خولان , وطبرستان على غرار شمسان , وإنما المؤمنون إخوة .

 

المغرر بهم , دائماً , في صف إسرائيل .

 

ما هو المقياس الحقيقي للنظر الى بعض الشعر على أنه ليس بشعر , ولغيره , بأنه شعر ؟ الذوق , بطبيعة الحال .

لا أطيق بطبعي , أن أرى امرأة تتألمُ مني .

 

على المرأة التي تحب زوجها , أن تراقبه جيداً ,بالرعاية , وأن تمنحه كل شيء حتى يخرج في الصباح أعرجاً , يتعوذ بالله من كل النساء .

 

يراهق الرجل فوراً, كلما التقى امرأة جميلة ( إلا الذين آمنوا ) , فإن استطاع الوصول , وصل , وإن لم يستطع , عرض الزواج .

 

أنا محاور مرن بالمنطق , أستمع إليك , ومازلت أنصت لك , إلا إذا أردت أن تنهي الحوار , من طرف واحد .

 

نحن في حاجة لكل مثقف مستنير ,فالوهابيون على الأبوابْ

تؤخذ الرجال عندنا ,من لسانينها ( ألسنتها ) , والكلمة مثل قارح البندق لك , وعليك .

 

مادام الخمار قائماً , كفرض , فالسنة أن يرى من المرأة , الوجه والكفين .

 

في وجود الدولة المدنية , يتحاور الناس .

تبدأ غربلة التاريخ بالنقد .

 

اتركوا الإستبداد , فالناس أحرار في اختيار الطريق, وإذ لا إكراه في الدين .

 

بالعلم , والحكمة , والديمقراطية , تحل إيران مشاكلها .

لم يعطل الاسلام , من محتواه الرئيس , في الدعوة إلى التأمل في الكون بالبحث , سوى العرب الأعراب .

 

رفعت عدالةُ عمر بن عبدالعزيز عمرَ بن عبدالعزيز , إلى مصاف الخلفاء الراشدين , لا نسبه الأموي , وقد جبل المسلمون , على حب آل البيت (ع) .

 

ليس القاعد كالقائم , ولا الميت الحي كالشهيد , ولا الظلمات كما النور

 

لا انسان إلا وله أسرة , وتاريخ , وبطاقة , وعليها يعامل , والمحك الإيمان بالتقوى , وإنما الأمم الأخلاق .

 

لا يمكن الفصل بين محمد وآله , فهم أهله , وعلينا توقيرهم , وودهم ,عملاً بكتاب الله , واتباعهم لتلازمهم مع القرآن الكريم , على صعيد الوجود .

 

تقسم لي , وكأنك تشهد زوراً , بالمحكمة .

 

الصورة يا صديقي , مجرد اكليشيه , فلا تتوقف عندها كثيراً , فالمنشور أولى بالاهتمام .

 

إنما نحذر من الجهلاء الذين قدموا الإسلام بالغرب سلفياً وهابياً ,و هم , مع ذلك إخواننا , ونريد أن يهتدوا بتركهم تكفير المسلمين , ونبذالنفاق .

لقد وصل الأمر من الجهل , بعضو راديكالي في البرلمان اليمني , أن يناضل ضد تشريع , يجرم واقعة الزواج من القاصرات .

 

تجاوزت الاستثمارات السياحية لبعض مسؤولينا ,تايلاند , ودبي , ولاس بالامس , إلى تل أبيب .

 

الإستبداد بالبغاء , والهجرات السرية , أهدر شرف وكرامة المسلمات , في وجود الثروات والمليارات بالدولارات , من الأرصدة الشخصية .

 

الغريب في جملة الأمر كله ,أن رجال الدين العرب , لا يتعرضون في بلدانهم بالنهي لظاهرة البغاء , كجريمة إنسانية .

 

الزنا هو الزنا , لا جنسية(وطن) له .

 

لم أفهم , يبدو أنك , في حوارنا , بدأت تخلط الأوراق , وهذا لا يليق.

 

لا داعي للجهل على الآخرين , من موقعك كعربي , في آخر السلم من التخلف , والحمق .

 

لو رأى اليمني إلى نفسه , وهو " يخزن" القات , وتأمل فيما يقوله الآخرون عنه , لاستعاذ , بالله مما هو فيه , من تخلف رجيم .

 

لا يمكن اليومَ , الحديث عن الشيعة في إيران , ولبنان , بمعزلٍ عن التكنولوجيا , والديمقراطية .

ينبغي أن لا نرى إليهم بعين التكفير , لأنه , لا حق لأحد , أن يكفر الآخرين

 

الزيدية عقلانيون , بل إنهم المذهب الفقهي العقلاني الوحيد , الذي يجوز التقليد لغير المجتهد , في الفروع , ولا يجوز التقليد مطلقاً , بالأصول .

 

وقت كان والدي يرابط على جبل براش , كقائد من قادة الثورة في 26 سبتمبر 1962 , كان والدك يفكر في الفيد , بالغنيمة .

هلاّ تركتنا من هناك , في حالنا , نداوي جراحنا , فنحن هنا , أولى بتبصر الأمور !!؟.

 

لا يمكن الشعر خارج الوزن , كما لا يمكن السباحة خارج الماء .

 

تسقط الراعيات في قرانا , من على رؤوس الجبال , بسبب النقاب الوهابي , فلا يعزى السبب إليه , وتقيد القضية ضد مجهول .

 

لا يأتي الطلاب إلى الجامعة إلا , وقد غسلت أدمغتهم قوى الظلام , من رجال الدين المتخلفين .

 

لاوجود لملكة , في النقوش السبئية , ولا الحميرية على الإطلاق , فمَنْ يستحمرُ مَنْ ؟

 

سبئيو اليمن , كانوا يعبدون القمر , ولم تدخل عبادة الشمس إلا في القرن الثالث الميلادي , مع الحميريين , من أرض قانية البيضاء .

آثارنا اليمنية على مرمى من النهب والفيد .

البحثُ قلق , لا اطمئنان .

 

غيّبَ نظام الرئيس علي صالح الباحثين , من رواية الحقيقة في تاريخنا القديم .

 

يتوسعُ القطريون بآثارنا اليمنية , في بناء المتاحف .

 

سببُ تخلفِ المسلمين , هو التلمود الاموي الذي لا يريد المسلمون اليوم , التخلص منه , ونحن له بالمرصاد , حتى تستقيم الأمور .

 

لا وجود لسيف إلا في أذهان ذات النسابة أنفسهم ,الذين انتحلوا ألاف الأحاديث على محمد ( ص) , ومازلنا نعاني منها , منذ فعلوها , إلى الإمتداد .

 

ليس التاريخُ إخباريات , بل وثائق , وآثار .

 

لا وجود لسيف بن ذي يزن إلا في الخرافات , وعليه ,نهيب بوزارة التربية أن تعيد النظربالمنهج المدرسي بتزكيته , من خرافات القدماء .

 

نؤسسُ اليومَ , لثقافةٍ مؤمنةٍ , لا مترددة , وواهنةٍ هزيلة , قامتْ على المرويات, من أساطير الأولين .

 

نحاولُ بأفكارنا , التأسيس لمستقبلٍ قائمٍ , على الحقيقة .

 

القرآنُ لا يخطئ الوصفَ , ولا التقدير .

ما لدينا ,عن ملكة سبأ , ليس إلا روايات ظنية .

 

لم تقدم لنا الآثار اليمنية إلى حد اللحظة , خبراً , عن ملكة سبأ , وما وجد ليس سوى مجاميع من آثار منقوشة , في موضوعات مغايرة .

 

" كل شيءْ في بابهْ " ,على حد تعبير أهل صنعاء , وأنا ربُّ تخصصي .

نحن لانشتم ,وإنما ننتقد بالحوار , فخذوا منا , أو دعونا نمر, فلسنا سوى عُبَّارِ سبيلٍ , وهناك على الجهة الأخرى , من هو أولى بنا , وبالحقيقة .

 

لسنا في غابة , حتى نصدق ماري دي رابوتيه , فالإنسان أخو الإنسان.

لايؤخذ دائماً, بنصيحة الجاهل .

 

إنما جنى علينا الخطباء .

 

ينبغي أن يحاكم القتلة علناً , وأمام الشعب .

 

لا يهدد الرجالُ رباتِ الحجالْ

 

الرغبة دون الفعل , جهد العاجز .

الرجال أبلغ من النساء , عند اشتجار السيوف .

 

ينبغي أن يدين اليمنيون في الجنوب يوم 13 يناير , فهو وصمة عار في جبين التاريخ السياسي اليمني المعاصر .

إذا لم تكن حوثياً , عليك أن تكون حوثياً .

 

الأخلاق قبل كل شيء .

13 يناير 1986 يومٌ من أيام الشيطان ,في تاريخ الثقافة اليمنية المعاصرة .

 

الإسلام بسيط , وإنما القوم دجنوه , وغلفوه , وأكثروا من الحواشي عليه , وفضول الكلام .

 

هناك طلاق , لا زواج , فاشل .

 

الطلاق بين اثنين يحبان بعضهما , ينجم غالباً , عن سوء فهم , أو تدخل سافر كالأهل , بالفضول .

 

الحوار ليس كلاماً , وإن كان يعبر عنه به , وإنما فعل , يلزم إعادة النظر في كل شيء , من الدرجة صفر في المشكلة .

 

الحب بين اثنين ليس عيباً , العيب كل العيب , أن يفشلا في وضع نهاية لذلك الحب بالإرتباط الى الأبد .

 

ليس أنفسنا , مايمكن التفكير بهِ , وحسبْ

تتحرك فوراً, مشاعر الرجل , تجاه المرأة بمجرد إحساسه بأنها مهتمة له .

 

قد لا تعني الوردة الحمراء , أنه يحبكِ .

 

أريد أن أكون مختلفاً , بينما المجتمع من حولي , متخلف وقاس , هل قلت شيئاً , يعتذر منه ؟!

 

ينبغي أن يحاكم القتلة علناً ,

وأمام الشعب .

 

إنما جنى علينا الخطباء .

 

لايؤخذ دائماً, بنصيحة الجاهل .

 

لسنا في غابة , حتى نصدق ماري دي رابوتيه ,

فالإنسان أخو الإنسان.

 

الإيتكيت , مهم في اللقاء الأول .

 

إن لم نمتْ , نشيخ .

 

المثقفون يعيشون في الكتب,وينهلون تجاربهم,وينظرون من الكتب,وسيرحلون وهم يعتقدون أنهم قالوا شيئاً مهماً تحفظه لهم الكتب,بينما الواقع شيء آخر .

 

الإسلام بسيط , كسورة الكوثر , ثلاث آيات قصار , تصح بهن الصلاةْ

 

الإسلام بسيط , كقول محمد : " أولمْ , ولو بشاةْ " .

 

الإسلام بسيط , ك: " التمس , ولو خاتماً من حديد " .

 

رِجْلٌ في السلطة , وأخرى بالمعارضة ,

ويقال له مثقف ؟!!!

 

الإسلام بسيطٌ جداً , من الممكن التعبير عنه بقول بلال :" أحدٌ , أحدٌ " .

 

ساعي البريد محايدٌ , فمن أين يأتي الفساد ؟

 

عالمٌ ليس فيه حبيبي , ضيق بالضرورة .

 

اتركها , فالنساء كما الشائعات , كثيرات .

 

الأخلاق مُلكٌ مكتسب , يحسد الناس عليه .

 

حتى شكسبير , يكره اليهود .

 

الدهماء ليسوا مقياساً , ولا هم علينا بحجة , حتى تؤخذ النواصي بهم , والأقدام .

 

لماذا الفقراء اليمنيون , وبلا مقابلٍ , يجارون الأغنياء في عدائهم , لإيران الإسلامية ؟؟!!

 

الى متى سيظل الشعب يصدق حكامه ؟ إنهم يكذبون , كأسلافهم ( الصالحين ) .

 

إنما خلق الخارج , ليعبر عن الداخل .

 

حتى التوراة , مارست العنصرية , على حواء !!

 

رومانسية , وفي الألفينية الثالثة !!؟

 

ما ضر أقوام ,

حين يتلقون بإعجاب ,

حكمتي , أن " يعملوا " لها مشاركة .

 

من لا يظهر دموعه في حينها, لا دموع له .

 

لا أظن بأن المبادرة بالحصانة الخليجية ,

تشمل معاوية ويزيد .

 

ينبغي علينا إزاء تلقينا الإهانات من الأحمق, أن نقول له : شكراً .

 

ينبغي أن لا يقتل السفراء , إنهم مجرد سفراء وحسبْ

 

لم يكن ثمة خلاف بين علي و عمر حتى يتسنن المسلمون ويتشيعون , الخلاف : هل معاوية في النار أم الجنة ؟

 

الوجدان فروسية , والعقل عقال , لكنَّ الدين يطهرنا من الداخل .

 

الوردةُ لا تتخلى عن اسمها .

 

جمالُ الطاووس , قد يشكل رعباً , لدى النمر الأصفر .

 

الموتُ كارثة , لولا الإيمان بالله .

 

لستَ سويدياً , حتى تملَّ , من الراحة .

 

مَنْ أراد أن يُضحكَ الآخرين عليه , فليتهكم .

السؤال المتهكم , سخريةُ المرء بنفسه .

 

" ليلةْ " , كلمة يطلقها أهل صنعاء , للتعبير عن وضعهم في مأزق .

البخل مذمومٌ , باسم الله الكريم .

 

جبرُ القلوبِ من الكسرِ, واجبٌ انساني .

 

كسرُ القلوبِ,عادةٌ في الأنذال .

 

قلب الأم , ساعة كونية .

 

ليس ثمة من هو أدق إحساساً , من قلب العاشق .

المعرفةُ اليومَ,متاحةٌ ,فأين العقولُ المستنيرةْ ؟

 

المفكرون في العالم العربي ,بلا عالم عربي , مفكرون .

 

" كمْ , وكمْ ", عبارة يقولها اليمنيون , لكثرة مايرونه في الباطل , من نفاق .

 

الطفلُ فقطْ , لا يكره أحد .

 

التسول , من شيم أناس أراذل , يخرجون آخر الزمان .

ليس الفقر عيباً , إنما العيب , في من يسرق الفقراء.

 

الحبُّ زهرةٌ, ومن الممكن , أن تنبثقَ , حتى , في العدمْ

 

من خرجنا بالتظاهرات لإقصائهم من المسؤولية لفسادهم , ازدادوا رسوخاً وثباتاً , كالجبال !!؟

 

الجديد هنا , ربما باليمن , لمن يريد جديداً , أن يتزوج أحدنا بثانية .

 

إنما نعلم الناس , مايقولونه عن حالهم ,بضروب من التعابير , علاوة على التهوين من شأن المعاناة الإنسانية , فحيثما كانت , نكون .

 

بالأخلاق يوزن الرجال , وتؤتمن ربات الحجال .

 

من أراد في الغربة أن يسعدَ حتى يعود , فعليه بالزواج , إنما النساء سكنٌ بالمودة والرحمة .

 

من وجد وطناً , فليوطن نفسه عليه , إنما هي أرض الله , وقد جعلها لعبيده مدحيةً بالنعم , فليعبدوا , وليشكروا له .

 

لايحتاج المؤمنون للمعجزات , إنهم مؤمنون , وكفى .

 

الأحرار دائماً ,جديرون بالنصر .

 

مازال الشبان اليمنيون , ينتظرون الوفاء من الحكومة بوعودها , آملين فرصتهم في الحياة بالوظيفة .

 

نقول لكل الأصدقاء في العالم , مادمنا نعيش اليومَ, والعالم كله , تحت سماء واحدة من المحبة , والتعايش , والتسامح : Happy new year .

 

لم اخرج عن اللياقة في الحديث , عندما وصفت من يكذب بالكذاب , و من ينافق بالمنافق , و الذي يخون بالخائن .

 

حان الوقت لكي يتخلص النصاصون , من وهم ما سمي بقصيدة النثر , على أنها شعر , إلى حقيقة الشعر بالوزن .

 

الكذب عادة لا تليق بالأحرار , من الرجال .

نسمي ماقيل أنها قصيدة نثر بالنص , ونسمي كاتبها " نصاص ", واذا كانوا أكثر من اثنين , ف " نصاصون " .

 

الشاعرات غالباً , في بلادنا , ما يختفين بمجرد الزواج .

نعترف بقصيدة النثر في إطار النثر ولاغير النثر،لأن الشعر هوالكلام الموزون المقفى الذي يدل على معنى .

 

إنما نحرق الوقت , لا نعيشه , في انتظار حبيبة تتأخر في موعدها , أو حافلة لم تمر بعد .

 

يثيرني منكِ , عليَّ , قلقُ العيون .

نعمل اليوم , باليمن , في مؤسسة بيت الشعر , على أن لا نقلد الآخرين .

 

لا أحبك خجولة .اكره الخجل ,لأنه صفة , في القروية .

انتظرك , وأحترق في الإنتظار .

 

الشعر لحظة تركيز , ذلك ما قاله لي , الشاعر عبدالوهاب البياتي , بمدريد .

سألت يوماً , زميلةً عن الزواج, فقالت كلاماً كثيراً ,آخره : " لو تقدم لي اليومَ , سائق شاحنة , لقبلت ,ولا هذه المعاناة من أجل الدكتوراة " .

 

لستُ إلا مع الحقيقة , ومن أجلكم , يا صحابْ

 

إنما يدفعنا للدفاع عن الناس بعضُ المدلسين من الناس بتوضيح الأمور ,كما هي عليه في الواقع ,لا كما اراد لها أن تقدم , من في نفسه علة ,من نفاق .

 

هل يمكن أن تتغير , يا صديقي ؟ , إذ لا ثبات , بل نسبية , ذلك , مايقوله العلمُ بالتجربة , والحقيقةُ بالواقع المعاش .

 

بريطانيا , ليست كلَّ الغرب .

 

مثلك لا شأن له , بالثورة ,فخطابك إما فرقةٌ , وعنصرية , أو فتنةٌ و تحريض .

كنت , ولست الآن , ما كنت .

 

لن أكذب عليك إذا قلت بأني أرى في وجهك كل الجميلات اللواتي التقيت بهن , طوال حياتي .

 

على وجهكِ , مسحة ملاك .

 

يكتفي الحبُّ بنفسه , إنه مثالي على نحو الكمال .

أؤومن بالعالم , كثقافة مفتوحة , وأكره بشأن علاقتنا بإيران الإسلامية أن أكون , وهو ما أكرهه لكم " إمعةْ " .

 

من المرؤوة أن لايهان ضيف , في بلادنا .

 

الحسد مثل الريموت كنترول , زر آخر , وتتغير الموجة .

 

لا أدري , ما حدود معرفتك بكلمات , مثل : الحب , الصداقة , التضحية , المرؤة ؟!!

 

من العار اليوم,منح الوظائف العامة على أساس المحاصصة الحزبية ,كما كان عاراً بالأمس, أن منحت بالولاءات, أو المناطقية , في وجود الأقدر المسؤول.

 

الأنظمة المستبدة ماعمرها بنت بلداً , ولاعمرت أرضاً , ولا أوجدت شعباً , ومصيرها أبداً , إلى الزوال .

 

لو أتيح لليمن قيادة كفاءة ومسؤولية منذ 1962 , لكانت اليوم , يابان الجزيرة العربية .

 

لن يحدث صراع , ولن تتحرك القوى لخلقه , فكلهم رهن بيد المجتمع الدولي , وستسير الأمور كما هو مرسوم لها .

 

آن الأوان , ليستعيد اليمنيون كرامتهم المهدورة , على أبواب دول الجوار .

أدعو إلى مساواة المرأة اليمنية دستورياً , بالرجل .

لا شأن للخانعين , بالتغيير .

 

بالثورة على الإستبداد , تجاوزت المرأة اليمنية كل الخطوط الحمراء للقبيلة .

نحن بحاجة إلى إعلام ذا نسق مفتوح على الجميع ضمن إطار الوطن .

 

يولد الشاعر موهوباً , ثم يتقلب في أصلاب الشعراء .

 

ليس كل شاعر كبير بمختلف , والعكس صحيح .

 

الحياة جميلة بالأهل ,وندية بالأصدقاء.

 

سئمنا المذلة ,يا أهل دمونْ

 

ليت نقتل بالعشقِ ,من أجل هذي البلاد .

 

لن نترك بلادنا للأوغاد , ونهاجر .

 

نحن هنا , أشجار اللوز , جذورنا عميقة , وقاماتنا أعز وأطولُ

 

الأوغاد , دفعونا للهجرة .

ليل الغربة , طويل .

 

إنما يؤخذ العلم منا ,بالبحث العلمي ,لا من الرواة , والخطباء ,ومن هم , خارج أسوار الجامعة .

 

ليس منا , من لا يعتصم بالقرآن .

 

إنما الناس يتهمون الناس , ويوسوسون في صدور الناس .

 

مرحباً بالأصدقاء , على غصون الحب .

 

التعددية أفضل من التكرار .

نؤيد الإختلاف بالحوار .

 

نناضل بالجامعات , في سبيل التنوير , ولكنكم , مغرمون بغيرنا , من خطباء المساجد , ومن على شاكلة عمرو خالد.

 

أنا على نحو شخصي , أنادي بالثقافة المفتوحة , وبالمجتمعات المفتوحة , على غرار كارل بوبر .

 

العمالة في أن نظل جهلاء , يستفزنا الشيطان الأكبر , فنخون بعضنا بعضاً , بالإفك المبين .

ينبغي اليوم , أن يكون النص الشعري كونياً با متياز .

 

كل كتابة لا تلامس جدار الإنسانية ,

فهي خارج التاريخ .

 

للمبادئ لدى الأحرار , سطوة الحياة ,

والأسباب من الخلود .

 

علينا العرض , ولك الحرية في الإختيار .

 

ينبغي أن ننتخبَ أجمل الأسماء , لأولادنا .

 

أعمل كالألمان , من الصباح , حتى الليل , بلا فائدة ترتجى , فثقافة التقدير باليمن , تكاد تكون منعدمة , ولا عائد منها , هنا , سوى النكران .

 

بالصلاة , يحلو الواقع المر .

 

الحسين رمز كوني للفداء , يلهم المستضعفين في الأرض ,ووجوده اليوم , ضمن نسق الثقافة العالمية ,يؤكد على أن الحرية ممكنة , وأنها رحمة للعالمين .

 

لن نهتم لهم , فطريقنا الحياة .

 

اليمنيون يحبون الشعر , إنه يكاد يكون بالنسبة لهم , ثقافة يومية .

إنما الناس قريبو عهد بالديكتاتورية , ولذلك يفرقون من كل شيء مختلف .

أرجو في المرات القادمة ,أن تكتب في إطار البشر , واحذر أن تخونك التعابير .

 

توخ الحقيقةَ , ما استطعت .

 

سِرْ فحسبْ ,فالحياة أمامك ممتدة للأمام ,

لتعلم اللغات , ورؤية الكثير من المدن , والناس , والاشياء .

 

لكي يتجاوز اليمنيون الزعماء الشعبيين بالدولة المدنية , يجب أن تستمر الثورة السلمية .

 

على الحكومة الحالية أن تكف , عن خطابها بالتحريض على شريحة , أو فكر , أو شخص بعينه , حماية للمجتمع من التفكك , ومن أجل السكينة العامة .

 

على اليمنيين , حتى يتجاوزوا الإستبداد بالحرية , أن يعيدوا النظر أولاً ,في تاريخهم , فلا ملكة تسمى هنالك , بلقيس, ولا سيف يدعى ابن ذي يزن .

 

الكراهية ترهقنا , وتبدد الطاقة فينا , لذلك نحاول أن لا نكره الآخرين ,نبتعد عنهم , وان صادفناهم , نرد السلام عليهم , إن بادروا به , وحسبْ

 

الشاعر الكبير , هو الذي يتجاوز القواعد بتقعيد منها, أصيل , وجديد, ومختلف.

 

في ثقافتنا العربية , من الشعراء , مَنْ قال بيتاً واحداً , وسكت . وبالرغم من هذا الإقلال الشديد , فقدجرى في الناس مجرى الأمثال , إلى الأبد .

 

نعمل كمثقفين على تقدم المجتمع اليمني بالتحديث , لكن المد الراديكالي من دول الجوار , يعترض طريقنا , نحو الحياة .

 

لنبدأ معاً , جميعاً , و كلنا , في البحث عن الحقيقة وحسبْ , إنها مسؤولية كبيرة.

 

عدونا الإستبداد, الإستعلاء , الإستغلال , أما امريكا : كمؤسسات مجتمع مدني ,وإنجازات علمية وإنسانية , فليس هي العدو المقصود ب: الموت لأمريكا.

 

الموت لأمريكا , شعار اليسار كما أظن , من قبل , حتى جاء الخميني .

 

هناك دائماً , مَنْ هو معي , مادمت أبحث عن الحقيقة .

سأواصل المشوار , لأنك معي .

 

أيها الصديق العزيز , إني على نحو شخصي باليمن , أعاني من كثرة الجهل الذي ترعاه انظمة استبدادية ودول مجاورة , تنفق لذلك , مليارات الدولارات .

دامت اليمن عظيمة بمن يؤمن بها , وإن كانوا قلة , كواقع , وكحقيقة , ولا نريد غثاء السيل .

 

القلب أقوى معيار عند الحكم , على الأشياء التي لا تبدو لنا , من الوهلة الأولى , مألوفة , وواضحة ,

كالحب من أول نظرة ,أو كرؤية البحر لأول مرة.

 

العشق دعوة لأن يرتكبَ العاشق أكبرَ قدرٍ من الحماقات ,في سبيل رضى المحبوب ,

وأن يبدو غبياً , بما فيه الكفاية .

 

تكره الرجال , لأن قلوبهم ممالك , تتسع لكل النساء . تريده لها وحدها وحسبْ

 

حلمت بالزواج من رجلٍ يحبها , ولا يرى من النساء , سواها , وأن تعش معه أجمل قصة في تاريخ الغرام , حتى تزوجت , فوجدتْ الواقعَ أغربَ من الخيال .

 

عندما تفتقر المرأة إلى الذوق , والرجل إلى الحنان , فالطلاق أولى بهما , وعلى الفور .

 

حاوروا , لتتسع الرؤية تجاه العالم , من حولنا والوجود بالموجود .

 

ندين معاوية , لكي لا يتكرر الإستبداد .

 

هناك مايسمى بالتاريخ , حيث معاويةَ ديكتاتوراً صعد فوق انهار من دماء الأبرياء إلى ما ظنه ملكاً ,

فأدانه التاريخ .

 

لا وجود لما يسمى بعذاب القبر , ذلك مايقوله القرآن الكريم , في أكثر من عشرين آية , ولكنهم يقدمون الاسلام ارهابياً ,ونحن نريد الحقيقة وحسبْ

 

لا يمكن أن نتقدم قيد أنملة , ومازال ثمة رجل واحد منا , يقول للمنافق : يا مؤمن , وللطاغية : يا أعدل الناس.

 

اذا لم تختلف معي , فلست صديقي .

 

ابحثوا عن الحقيقة , إنها منكم , أقرب من حبل الوريد .

 

أيها الشبان , انفتحوا على العالم , ما استطعتم الى ذلك سبيلاً , بترك العصبية , والمذهبية , والولاءات الطائفية الضيقة .

 

على كل ذي عقل سليم , أن يدين الحرب .

 

الأخلاق أولى وأجل , بالتقديم .

 

ليس اليمنيون قصاراً , إنهم شعب عظيم , ويريدون دولتهم ان تكون عظيمة , ولكن بعض المسؤولين للأسف الشديد , لايريد إلا أن نكون اليد السفلى .

 

الأفكار لاتصنع بالتعديل من قبل البشر ,بل تخلق من بعض البشر .

كل فكرة تتضمن سلفاً ,برهانها في ذاتها , وإلا كانت مجرد خاطرة إنشائية وحسبْ

 

التقوى عموماً ,هي المحك , في العلاقة الزوجية .

 

الكذب , والرياء , والاهتمام للشكليات , ومنع الماعون ,والريبة , والتبجح بالوعيد من صفات المنافقين .

الكافر هو من يبدي العداوة والبغضاء بالقول والفعل .

 

الغلبة للخير في نهاية الأمر .

 

البقاء للأفضل ,من حيث القدرة على تحمل المسؤولية .

العلم أولى , والمكانة الرفيعة للعالم , وعلى ولي الأمر أن يقدم الناسَ على نفسه .

 

تقاوم الروح التجاعيدَ ,بالتقدم في العمر , ومع الأيام تتقد بالتجربة .

 

الأعمى من البصراء ,

لا يرى ما هو أبعد من الصورة / الشكل .

لا تسرع , إني مستعجل , هل قال الإنجليز , من قبل , هذا الكلام ؟!!

 

كلما تقدم المرء في العمر , تلاشت بالتجاعيد الوسامة , وانتشرت ندف الثلج , منه , على المفرقين .

 

لايمكن كتابة الشعر خارج الوزن , كما لا يمكن السباحة خارج الماء .

الترويج لثقافة : " اذكروا محاسن موتاكم ", معناه , موت الحقيقة الغائبة لبشر يخطئون ويصيبون ,ينكصون و يتجاوزون ,لبشر ليسوا مثاليين على الدوام.

 

يقرأ التاريخ في عالمنا العربي , للأسف الشديد , بعيون خجولة .

 

كل فرد في الشعب وصي على نفسه , والدستور المفتوح بالعدالة والحرية والمساواة , وصي الأوصياء .

 

الحصانة للحكام المستبدين , جريمة تاريخية بالمعنى الكارثي .

 

ليس هناك , من قائدٍ لثورتنا , إلا الشعب .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق