الجمعة، 21 نوفمبر 2014

مقاليد القبيلة شعر عبدالسلام الكبسي










مقاليدُ القبيلةِ



1998









شِعْرٌ









القَبِيْلَةُ







قَلَّدتُها

خَوْلَان َ والسَّنن َ القويم َ

بَرَيْتُهَا هَوَسِيْ وسُلطانَ المحبّة ِ

عُذْتُها طلح َ الشُّجون ْ

وغَرَسْت ُ في الأَحْقَاف ِ رآيتَها

وأَعلنت ُ المقاليد َ الطّريق َ إِلى القلوبْ

دَوْشَانُها في الغيم ِ منبور ُ الكلام ِ

قطيرُها المأَمون ُ

بإسم ِ الشَّيخ ِ والأَجراس ُ

بَرْعَتُها وزاملُها الموشَّىْ بالرِّجولة ِ والإِباء ْ

والبَالَة ُ القعساء ُ والمطرُ الثُمالة ُ والعطاء ْ

هَدّاتها العُروات ُ

والغرّام ُ من مَعْزَائها الوتد ُ المكين ْ

فَمَدَى ً سيرحل ُ سوفَ نَبْكِيَه ُ

وتُنكرُنا الدِّماء ْ

والمُسْنَد ُ المُلقى العجوز ُ إِلى فَنَاء ْ

وعِكَاوَة ٌ لأَبيْ

و ( حِبْيَتُه ُ ) الوديعة ُ سوف نَفْقِدُها

وتَسْقُط ُ في مَهَاوِيْنَا العُصور ْ

ومَشَارب ٌ جُلَّى ويَسْتلقي العَرَاء ْ

أَجْبَالُها سَنَن ٌ

وسُكْنَاها وُكُوْر ُ النَّسْر ِ

صَهْوَتُها الصَّياصِي َ والحُصُون ْ

وسهولُها الرؤيا , الشَّذاب ُ , الفُل ُّ

في الجَسَد ِ الرُّخَام ْ

والرَّمْل ُ فيها كالبَرِيْر ِ

على المآذن ِ صوتُها الفضي ُّ

في فَرَح ٍ و ضِيق ْ

وخَرَاجُها البلدَ , اللُبان ُ الشِّعر ُ والإِنسان ُ

والشَفَق ُ الطّريقة ُ والعقيق ْ

ومُنى ً تَضُم ُ على الشَّتاَت ْ

وتَضُم ُ إِن ْ شَت َّ الشّتات ْ

نارا ً , وحَنْضَلة ً , و قَاْت ْ



وتضم ُ

يا بلدا ً

يُزَمِّلُنا ويقتلنا بأَحْوَرِه ِ

إِذا سَنَحَت ْ عُيون ْ

سنرى إِلى إِسْفَارِنا القَمْحي َّ

أَنَّ  ( دَمُون َ ) في أَسْفَارِنا

وَشْم ٌ وأُفْق ٌ مِنْ حَمَام ْ

و قبيلة ٌ,

مَعْنَى ً جَدِيْلتُها السَّموات ُ النُّهى ,

الطُوفان ُ والأَحجار ُ مُسْنَدُها لِسَان ُ الكَوْن ِ

بُرج ُ القَوْس ِ

مَنْزِلُها عطارد ُ

نَجْمُها النَّاري ُّ

إِنسان ُ الكِناية ِ والحَصَى المِرْجَان ُ

والبحرُ السَّجِيّة ُ والرَّمَاد ُ هو الرِّهان ْ

وسِوى القبيلة ِ

غيرَ يَاْجُوْر ِالمكان ِ

وخلف َ أَفئدة ِ الزَّمان ِ

مَدَى ً مِنْ الرُّمان ِ والياقوت ِ يقظتُه ُ المحبّة ُ

غَيْمُهُ الإِنسان ُ والمطر ُ التَكَوْكُب ُ والسَّلام ْ

و وَجْد ُ نافذة ٍ , و باب ْ



فمَدَى ً سُؤال ُ

مدى ً لأَزْمنة ِ السُّؤال ِ

مدى ً هو الإِنسان ُ في الزّمن ِ السّؤال ُ

سِواه ُ

أَحْجَار ٌ وقَفْر ُغَصَاصَة ٍ

وشُرود ُ أَزْمِنَة ٍ ظِمَاء ْ

رُمِّيْدُهَا شَجَن ٌ و مَاء ْ

وأَوَابِد ُ الثَّارات ِ والطَّلح ُ المرؤة ُ والنَّمَاء ْ



وسِواه ُ دفَّتُها الرَّحَى

ستدور ُ كالمِقْلاد ِ في سُدُم ٍ مِنْ  العَشْواء ِ والرؤيا العقيم ْ

جَذْلى بِرَاح ِ السَّمْح ِ والفتح ِ المُبين ِ مِنْ الظَّلام ْ

والباقيات ُ الصَّالحات ُ:

عَسِيْر ُ ياجَيْزَان ُ بِنْ نَجْرانِ

إِن َّ ظَفَار َ أَنْجَعَها البُكاء ْ

إِفراد َ سائمة ٍ على سَبْخ ٍ تدور ْ

جَذْلَى بِحَرْمَلِها الفَلاة ُ عَجَاجَة ٌ لمُطِيُّهَا خَبْت ُ الجُنون ْ

تَسْفِيْلُها الإِنسان ُ في القَات ِ

الخُرَافة ُ في الجَدِيْب ِ مِنْ الشُّجُون ْ

سِواه ُ في بلدٍ تُشَتِّته ُ الرُّجُوم ُ

هَوَى ً مُضَاع َ وآية ً رَمْثَى وعِرْجُوْنَا ً قَدِيْم ْ

لَمْ يبقْ فيهِ مَدَى ً لآه ْ

لَمْ يبقْ فيهِ مَدَى ً فآه ْ

لَمْ يبقْ فيهِ مَدَى ً وآه ْ.



































قَلِيْدُ القَبِيْلةِ









سَبَأ ٌ

مِنْ الأَحْجَار ِ مُسْنَدُها اللُغات ُ

المَاء ُ والعِنَب ُ القِلادة ُ والسَّجاجيد ُ الكُروم ْ

ومَدَى ً مِنْ النَّقْش  ِالطَّلاقة ِ والنُّجوم ْ

الرُّوح ُ والخَطَرات ُ والشَّجَن ُ العَقِيْق ُ ,

البَالَة ُ اللمْيَاء ُ والبَرَع ُ الحَماسَة ُ والحِصَان ْ

وزوامِل ُ الأَقْيَال ِ , بُنْدُقُها الثَّمينة ُ أَمْنِها

ومَرَاغَة ُ الشُّورى ,أَهِلَّتُها التَبَابِعَة ُ, الأَئِمَة ُ بابُها

الشَّيْخ ُ الطَّريقة ُ والسِّنام ْ





سَبَأ ٌ

وينقض ُّ الحديد ُ

السَّد ُّ ذو بأَس ٍ شديد ْ

السَّدُّ مِنْ حَمَأ ٍ عتيد ْ

ويُريد ُ أَن ْ يَنْقَض َّ بالأَسْمَاء ِ في

زَمَن ٍ رَأَيْت ُ الماء َ تُفاحَاتِهِ

بلداً من الرَّايات ِ والأَحْجَار ِ والسَّنَن ِ الهَزِيْم ْ

آياتُه ُ القِيْتَان ُ

والبالات ُ والثأر ُ المُطِل ُّ هو السِّناَم ْ

والعَادَة ُ الرُّمِّيْد ُ زَهْرَتُهُ القَدِيْم ْ





سَبَأ ٌ

هي النَّوْبَات ُ مِنْ أَبْراجِها وتِلالِها

وصَياصِي ْ القَعْشَات ِ والطِّين ُ الكِنَايَة ُ

والزَّمَان ْ







سَبَأ ٌ

ومِأِذَنَة ٌ , نَقَاء ْ

فَوَّاحَة ُ التَّسْبيح ِ تنقر ُ في السَّماء ْ

مِعْرَاجُهَا اليَاجُوْر ُ والمَاء ُ التَبَسُّم ُ والسَّلام ْ







سَبَأ ٌ

لفُلتِها الغَرَام ْ

جَسَد ٌ مِنْ الزَّبَدِ البَضَاضَة ُ والرُّخَام ْ

وهَوَى ً على الكَاذِيْ

وقبل جُنوح ِ طَرْف ِ الشِّعرِ يَحْمِلُهَا مِنْ الأَيْلِ العِيون ْ

والبَحْر ُ نَوْرَسُهَا الحَمِيْم ْ





سَبَأ ٌ

هو البُهْلُوْل ُ

ثَمَّة َ خَطْوة ٌ جُلَّى وينقبض ُ المَدَى الغَارات ُ

مِنْ قلق ِ المكان ْ

مَدَدَا ً

مِنْ الأَرواح ِ حين َ هُناكَ صوتُ الله ِ

ينفتح ُ الزَّمان ْ



والقَاْتُ

( زَار ُ ) الوقت ِ

أَشْعرُهُ المَعَسْبَل ُ

إِيْطَلاه ُ المُلك ُ والأَسْمَاء ُ مِنْ شَجَر ٍ ومَاء ْ

دِشْمَانُه ُ مَلِك ٌ

فأَي ُّ لواعج ٍ جُلَّى و ( بِدْبِدَة ٍ ) جَمُوْح ْ

































مَقَالِيْدُ القَبِيْلةِ









" 1"



عِز ُّ القبيلة ِ

في القَبِيْلِي ْ , جِلْدُهُ الأَرضُ النَّماء ْ



" 2"

والشَّيْخ ُ

يَسْتَبْقِي البَشَاشَة َ نفسَه ُ

في العُسْر ِ

 هَشَّام ُ الثَريد ْ







" 3"

وإِذا

تشاجرتمْ فإِن َّ الله َ

خير ُ ( مَرَاغَة ٍ )

قَفَّال ُ أَبواب ٍ ,

وإِقْلِيْد ُ الحَصِين ْ

والصُّلح ُ خير ُ

مِنْ اللَجَاجَة ِ والخِصام ْ

رِضَى ً

وإِن ْ جنح َ الخُصوم ْ

فالحل ُّ تَوْثِير ُ العَدَال ْ

والبِدْع ُ مِفتاح ُ الجواب ْ

وآخر ُ الحَبْل ِ الأَدَق ُّ على خَفَاء ْ

والعَدْل ُ في العَيْبِ الكبير ِ

هو ( النَقَاء ْ )



                                                                                "4"

دلالُها الثَّمن ُ

القبيلة ُ هِي ْ مَخَابِرْ

والحِيود ُ

هُمُ التقاسيم ُ الرِّجَال ْ



" 5"

 غَرَّامُهَا

مَنْهَى ً إِذا شَرَدَت ْ حُلُوم ْ

أَو نبَّهَ السُّفهاء ُ ذئبتَهَا

المكيدة َ والكُلُوم ْ

فالشَّر ُّ عاهرة ُ اللِسان ْ

نَفَرَت ْ نفور َ الصَّل ِ مِنْ بينِ الهزيم ْ

أَوْ قارح ٍ ماض ٍ على قلق ٍ

فأَرْقَشُه ُ الخَشَاش ْ



" 6"



دَوْشَانُهَا :

" حَياَّك ْ

حيَّا بُوْكْ

حَبَّات َ السَّمَاء ْ

غَرَّامَها الرَّجَّام َ والحَيْد َ الجَبَل ْ

والرَّعد َ والإِبْرَاق َ والسَّنَن َ الأَسَل ْ

مَرَّاغَهَا والشَّيْخ َ فِيْهَا والبَطَل ْ . ."

ومَضَى

إِلى قَلَق ٍ غِرَارَتُه ُ جَرَاد ْ





7



وقَطِيْرُهَا

فأَبِي ْ

و والِد ُه ُ

وعِرْضِي ْ والدِّمَاء ْ

دون َ القطير ِ

لهُ وِقِاء ْ



















قِلادةُ القبيلةِ

- قاعدة إخاء-



مَذْحَجْتُهَا

ببكيل قافية ً,

فَحَاشِد ُهَا هَرِيْر ُالجِنِّ ,

أَرْحَبُهَا.

وخُولان ُ العَصِيَّة ُ كالقصيدة ِ

والكباسِية ُ المدى المنقوش ُ , أَشْواق ُ الدَّليل ْ

وسَنَنْت ُ مِنْ أَحْلافِها الأَنياب َ ( قيفة َ) والتَّمرد َ والحَدَا

فبريرَها ( الأَشْراف َ) ,

و (الجَوْف َ) البعيدة َ عَنْ هَوَى النَّفْس ِ

( العُصَيْمَات َ) العزيمة َ

والسَّنَاحِنة ُ السَّماحة ُ والرِّياسة ُ , والنَّدى :





"1"



حَرْب ٌ

على طُول ِ الزَّمانِ مِنْ العِيوب ْ

والخيرُ في زَهْرِ الأَهِلّة ِ والكلام ْ





" 2"

الصُّحْب ُ

مَسْنون ٌ وغَصَّاب ٌ

جديلتُه ُ المرؤة ُ والوَفَاء ْ





"3"

شَرْع ُ القَبِيْلَة ِ

مَنْ رَمَى حَجَرا ً

وجَاهْرَ بالعَدَاوة ِ

سَوْفَ يُرْضِي ْ ثُمّ يُسْلِي ْ

ثُمَّ يِدِّيْنَا حَكَمْه ُ

عَلَى العَقِيْر ْ







"4"





ومَنْ آعْتَدَى

,أَوْ عَاثَ هَجّامَا ً لِدِمْنَتِنَا

ولَمْ  ( يَمْضِيْ ) إِلى الدَّاعِي ْ فَيَا حُمّى الدُّقُوْنْ



"5"



 والبِر ُّ دُوْنَ الإِثم ِ

لا غُرْمَا ً لِعَيَّاب ٍ ,

ولا ذِمَمَا ً ولا مَأَوْى ً حَرِيز ْ





"6"



         لا يَقْبَل ُ العيَّابَ

إلا الفَسْل َ مِنَّا , والخؤون ْ





                                                                          



" 7 "

 مَن ْ ثلَّث َ احتمل َ العِيُوْب ْ

والثَّالث ُ الصُّلح ُ الوَسِيْط ْ



"8"



أَنْصَفْت َ

بالتَّحكيم ِ مَنْ أَرْجَاك َ إِنْصَافاً

ومَا فِيْ الفَرْع ِ إِلا في القُبل ْ



                                         " 9"





مَن ْ

شَارَع َ إمْتَنَع َ القِتَال ُ ,

وكفَّ عَنْه ُ لَظَى السُّؤال ْ

























قلائدُ القَبِيْلَةِ









"1"



دَاْر ٌ

حِجَارَتُهَا

رِبَاط ُ الخَيْل ِ ,

أَسْقفُهَا السَّنَابِل ُ والدُّعَاء ْ

عَمَّارُهَا الإِنْسَان ُ , لا المُدُن ُ اللئيِمَة ُ في الرُّخَام ْ





                                              "2"



 وَمَعَ المَدَى الأَحْبَال ُ بَرْزَخُهَا

على حَجَر ِ الصُّوان ْ

وَشْمَا ً و فَاصِلة ً , هَوَاْء ْ



" 3"



                                                       

 ورُب َّ أَحْجَار ٍ طَرِيق ْ

ورُبَّ زاغت ْ في وَسَاوِسَهَا الطَّرِيق ْ

ورُب َّ حَنَّاش ٍ حَنَش ْ





"4"





ورُب َّ خَوْف ٍ جَاءَ يبتدرُ السَّلام ْ

ولدى السَّكينة ِ والأَمَانْ

رُب َّ  ثَمَّتَهَا الكَمِيْن ْ



                                                                              

"5"





والصَّمْت ُ أَحْيَانَا ً, أَشَف ُّ

إلى السَّرِيْرة ِ والكَلام ْ

والعَيْن ُ قِنْدِيْل ُ اليَقِين ْ

مِقْلاد ُ مَاْء ْ



" 6"



   لابُد َّ مِنْ دَاع ِالسَّمَاء ْ

هَيْهَات ْ هَمْلَا ً مِنْ يَقِين ْ

لابُدَّ يَنْقَطِع ُ الرَّجَاء ْ



"7"



والصَّوْت ُ أَخْفَض ُ عَنْ سَمَاء ْ

ناديت َ مِنْ مَهْوَىً  سَحِيق ْ







" 8"





الحَرْبُّ

مِرْجَام ُ الغُيُوْب ْ

ودَمِيْمَة ُ الأَنْسَاب ِ

شَأْمَاء ُ المُحيَّا والذَّنوب ْ

جَلَّابُها صَاد ٍ ,

و مُوْقِدُهَا لَغُوْب ْ







" 9 "



مَنْ

قَاوَد َ الأَفْعَى

تَدَارَك َ نَابَهَا

والمَوْت ُ وَاحِد ُ والفَسَالة ُ

عِدَّهَا : الحَرْبَاء َ  , والعَيْبَ الكبير ْ





                                          

                                           "10"



قَاتِل ْ على حُوْرَانِ

تنجو في سُرَاهَا  (قَانِيِة ْ)





                                            " 11 "





الرُّمْح ُ يَطْعَن ُ إِن ْ تَوَقَّدَ

بالسِّنَان ْ





"12"



والعِزُّ في رأْسِ الخَشَاش ْ

مِنْ ( الصَّمِيْل ِ)

وإذا الأَذَى رَمَد ٌ

أَرَقْت َ لَه ُ لِتَدْفَعَه ُ الدِّمَاء ْ





"13"



شَوْرُ المَذَلَّة ِ

كيف ْ . . كيف ْ على حِصَان ْ





"14"





الجِيْد ُ

-       هَلْ  سَاوَرْتَهُ؟ -

سُنَنٌ , و قافية ٌ , و مَاء ْ

والنَّذْل ُ

دُوْنَكَه ُ الحِذَاء ْ







"15"



والنَّاس ُ مِثل ُ الماء ِ

هذا بارد ٌ عَذْب ٌ , وَفَاء ْ

ولَذاذة ٌ للشَّاربينْ

والآسِن ُ الجَدْب ُ الرِّيَاء ْ



"16"



رَجَّال ُ

تَحْسَبَه ُ الرِّجَالْ

والفَسْل ُ مِرْسَال ُ البَلَى

فحَمَامُه ُ الزَّجَّال ُ

أَعْلَم ُ بالغِيوب ْ



"17"



قَد ْ

جالَها ذِيْ ما عَدَدْنَاه ُ

العُكاشة َ في الرِّجال ْ

ولَظَى الأَسِّنَة ِ والدَّهَاء ْ



                                             "18"

 الثّور ُ نَطَّاح ٌ

وقَدْ نَكَص َ القُرون ْ

وعُد َّ مِنْ سَقْط ِ العَبيد ْ



"19"





 أَصبْت َ وَحْدَكَ يا مُصِيْب ْ

وإِن ْ وَجَدَّت َ القوم َ دونكَ

 آن َ أَن ْ تُلقي إِلى الرِّيحِ الصَّوابْ





"20"

ذِيْ في المَخافةِ لا نَرَاه ُ

يُردُّ إِن ْ أَلْقَى المَوَدَّة َ والسَّلام ْ





                                             "21"



حَامي ْ التُراب ِ هو العَرِيْم ُ

ومَن ْ سَيَحْمِيْ إِن ْ أَتَى السّيل ُ العَرِيْم ْ؟

قالَ إبنُ خولان ِ : الحُصُون ْ





" 22"



وعليك َ بالسَّبْع ِ السِّمَان ْ

فأَيْنَمَا حَلَّت ْ فقد طَاب َ الحُلول ْ

وكلمَا كَوْمَنْت َ بارِقَهَا فإن َّ السَّيل َ زَقَّال ٌ زَقِيْل ْ

وسِوى الرُّعود ِ الخُضْر ِ في الزَّمنِ الجَرَاد ْ

وبِنْت ُ تِسْع ِ البَرْد ُ صَرْصَرُه ُ عَتِيد ْ





" 23"



وسُهَيْل ُ في التَّنْجِيمِ مَاء ٌ في سَمَاء ْ

سُهَيْل ُ أَعْنَبُه ُ

وسَعْوَان ُ المَعُونُة ُ ,

وآبن ُ سَمَّاك ِ السِّماء ْ



"24"



والجُوْع ُ غيرَ سُحُوْل ِ بِنْ ناجي ْ

ورُب َّ خَمِيْصَة ٍ جَوْعَى ,

أَتَتْنَا مِنْ رَخَاء ْ





"25"



الرَّدُ  يا مَالِي

عَرَفتك َ في النَّهِيم ِ

مِنْ البَتُوْل ْ

















قلداء ُ القبيلةِ





" خولان "









( تَخَوْلَن ْ )

إِنَّ القصيدة َ خَوْلان ُ سَبْعَا ً شِدَادَا

و قَبْلَ القصيدة ِ خَوْلان ُ عَرْش ٌ على المَاء ِ

خَوْلان ُ تَهْوِيْمَة ُ الطِّين ِ

والعَادِيَات ُ البَنَادِق ُ والرِّيْح ُ والليل ُ

والمُوْرِيَات ُ الزّوامل ُ

خَوْلان ُ هذا الهَوَى السَّمْح ُ تحتَ بُرُوْق ِ

الفتوْحَات ِ

هذا الهوى السَّمْح ُ

مِنْ شَجَن ِ ( الكِبْس ِ)

والجَامِحَات ِ ( الجَنَابِي َ)

والعُرْف ُ مِأزَرُهَا والعقيقُ الكُروم ُ



(تَخَوْلَن ْ)

إِن َّ الجِبَالَ مَرَايا

ومِنْ سَنَن ٍ في آحتمالِ ( الطِّيال ِ)

السّؤالُ هَوى ً والغِواية ُ

راحِلة ُ الشِّعر ِ

مِنْ لَوْزة ٍ

في شُروعيْ الخُرافة َ

و ( البَالهَ ) البَرَع َ الرَّقْص َ

قات َ الرُّؤى والصّيَاصِيْ

العِيون ْ





( تَخَوْلَن ْ)

وجْهِي َ في الليل ِ مَرَّ هُنا

والذين أَتوا مِنْ هُناك َ ولَمْ يَألفوه ُ

أَتوا مِنْ هُنا – والقصيدة ُ خَوْلان ُ –

صَلْصَلة ً وزِنَادا





( تَخَوْلَن ْ)

فالشِّعر ُ مائدة ُ الله ِ

خَوْلان ُ دانية ٌ كالقُطوف ِ

فإِن ْ جِعْت َ أَشْهرت َ خولان َ

مَن ْ جاع َ لابُد َّ يوما ً سيمضيْ إِليها

وإِن ْ خِفت َ أَشْهَرْت َ خَوْلان َ

مَن ْ خاف َ لابُد َّ يمضيْ إِليها

وتَنْزَغه ُ رغبة ٌ في القتال ِ

وتُوْقِدُه ُ حَاجَة ٌ في المَوائد ِ

والجُنْد ِ والخَيْل ِ ,

والقَاصِرات ِ الحُصُوْن ْ

( تَخَوْلَن ْ)

إِن َّ أَمَامَك َ مَوْتين ِ

موت َ البلاد ِ

وقد سَامَها مَنْ أَتوا بَغْتَة ً مِنْ شُرُوخ ِ القبيلة ِ

موت َ القصيدة ِ

في فُسْحَة ٍ مِنْ سيوفِ القبيلة ِ

وَيْلاه ُ

مِن ْ هَاهُنا يَبْدأ ُ الموت ُ

مَن ْ للعِكَاواتِ غيركَ يا سَمْحُ

مَن ْ للهوى

غيرَ وَجْدِ العَوَالِيَ (َ آلِ الرِّوَيْشَان) ِ

قَعْشَتُهَا( الكِبْس ُ)

و( الغادرُ ) النَّصْل ُ

(هيَّالُ ) عرَّافُها

والمَسَاعِيْرُ( آلُ حِلَيْقَة)

أَسْيَافُهَا الحُمْرُ :

 " شِعْلانُ  "

و " القاضيْ  " , و  " الصُّوفيْ  " , و  " القِيَرِيْ "

و  " الطُّلوع ُ  " ,

 " الحُمَيْديْ  ",

" الفقيهُ  " , و " زاهرُ  " ,

" مَتّاشُ  " ,

و " النَّوْفِه ْ " ,  " أَعْوَجْ سَبَرْ "

 , و  " دُوَيْد ُ  " ,  " الشَّريف ُ "

 , و  " صَمْصَام ُ  " , و  " السَّالِمِي ْ  " . .

والقصيدة ُ

خولان ُ

مما تعد ّ ُ السّماء ُ

( اليمانيتين ِ) على الأَرض ِ

 أَعْلى وأَدْنى مَدَاها السّماء ُ

و (قَرْوَى ) النّمَاء ُ

و ( الأْعرُوْش ُ) مِنْهَا الدِّمَاء ُ

و (سُهْمَان ُ) مَاء ُ

و (ظَبْيَان ُ) حِبْيَتُهَا و ( سِحَام ُ) الإِبَاء ُ

وخَوْلان ُ

(شَدَّاد ُ ) أَوْتَادُهَا

والرَّوَاسِي ْ ( بني جبر ِ )

( بِهْلُوْل ُ ) نَخْوَتُهَا

و(حِشَيْش ُ) الكِرَام ُ

وخَوْلان ُ

زامِلُنا والمَحَازِق ُ والكَعْك ُ

خَوْلان ُ

( حُقّتُنَا) في ليالي الطُّوى

شَجَرُ العُرف ِ

مَنْهَى التّفاعِيل ِ والقَبْيَلِه ْ



(تَخَوْلَن ْ)

أَيُّ نشيد ٍ

سيهديك َ إِن ْ ضلَّلتك َ المرايا النَّشيدا؟

و أي ُّ نشيد ٍستقرأه ُ إِن ْ ترامى الطِّيَال ُ شُرودا؟



هَوْشَلِيَةٌ









قِرِقِم ْ قِرِمْ

قِرِرِم ْ قِرِمْ

                                 

فَتَلِيْمُنَا في الدِّيْك ِ مِنْ فوقَ القَذَال ْ

والقَمْلة ُ العَرْجَاء ُ كالظِّبي المُكَنَّى بالسَّحَاب ْ

ولقد شَدَدْنَاهَا بمَرْسَبْنَا المَكِين ْ

والتِّيْس ُ أَحْلَبْنَاه ُ( دُبْيَتَنَا) البَطِيْنَة َ في رِوَاء ْ

وعلى قُرُونِ الثَّور ِ شِدْنَا بلدة ً لَمْيَا ويَسْكُنُهَا الكَرِيم ْ

و جِمَالُنَا ولّاجَة ُ المَعْنَى إِلى سِمِّ الخِياط ْ

ووليدُنَا الشّبَاب ُ أَوْليْنَاه ُ تَصْريف ِ الرِّياح ْ

قِرِرِم ْ قِرِم ْ

قِرِقِم ْ قِرِم ْ

















زَامِلٌ









حُمَّت ْ

لَهُ الأَشْواق ُ مَنْأ ً والفُصُول ْ

وعَرَاه ُ حين َ رأَى طَرِيْدَتَه ُ

الغواية ُ والجُنون ْ

ذَئّاب ُ زامِلِهَا ودَوْشَان ُ الجَبَل ْ

يَسْتَصْحِب ُ الثَّارات ِ

والليل َ الحثيث َ مِنْ الخُطَى

ويقود ُ أَنْيَاب َ الأَكَام ْ

حَرَّاب ُ أَعْدَاء ٍ

إِذا الفُقراء ُ والأَيْتَام ُضَاقوا بالرَّجَاء ْ

ولَهُ الغَضَاضَة ُ ,

وَجْهُه ُ في الحَرْب ِ وَضّاح ُ الجَبِيْن ْ

















بَاْلَةٌ











لاحُكْم َ إِلا للبَنَادق ِ والرِّمَاح ْ

والزَّامل ِ الرَّجَز ِ الأَقَاح ْ

يَحْتَثُّه ُ الغِمْرَان ُ

في هَدَّاتِهَا

والرُّوْع ِ والمَوْت ِ الصُّرَاح ْ

شَرِبُوا الزُّلال َ

على الدِّمَاءِ إِذا تُبَاح ْ

وتَذَوّقوا الجُلَّى

فأَسْيَفُهُمْ مِنْ الضَّربِ ثلِيْم ْ.























مَهْيَدٌ









دُوْنَ سَلْع ٍ

إِن َّ بالشِّعْب ِ دِمَاء ً ما تطل ُ

ويريدُ الشَّر ُ أَن ْ ينقض َّ رجما ً بالغِيوب ْ

ولدى الرَّقْص ِ البَسُوس ْ

سوفَ تلقانا كما السُّعلاة ِ

لا مَاء ً

ولا ظِلا ً ولا أَرْضَا ً تَقِل ُ

وسِوى الثَّأَر ِ الحَيَاة ْ.



























دَان ٌ











مَا عَاد       ت ْ الطِّيَال ُ

بالطِّيالْ

مَا عَادَت القَبِيْلَة ُ

القَبِيْلَة ْ.





































الكِبْسُ





" علي بن المعتق"









إِنْسَان ُ خَوْلان َ المكين ُ

و جِنُّهَا والباب ُ والأَجْرَاس ُ والتَّهْليل ُ والمَاء ُ الثّمين ْ

وهديل ُ زامِلِهَا وأَعناب ُ المودة ِ والعِمامة ُ والسَّريرة ُ

والتقاسيم ُ الحياة ْ

وغزالة ُ الرُّؤيا

آستدارتُها المقاليد ُ الجَنَاح ْ

وعُهُوْد ُ جَنْبِيَة ٍ وَفَاْء ْ.















إحالات :





1. خولان : أكبر قبيلة في اليمن تنتمي إلى بكيل.

2. الطلح : شجر مشوك صحراوي وجبلي.

3. الدوشان: مداح يسترزق من مديح الناس

في الأفراح والمناسبات ويمتاز بالذكاء والصوت

المتعدد الطبقات.

4. القطير: المستغيث بالقبيلة للنصرة والإخاء والإنتساب.

5. الشيخ: رئيس الفبيلة.

6. البرع:رقصة الحرب .

7. الزامل:ضرب من الشعر يقال في الحرب والسلم.

8. الباله: ضرب من الشعر وينشد بطريقة متميزة .

9. الهدات: جمع هدة وهي الغارة المباغته أو الهجوم المفاجىء.

10. الغرام: الفرد الذكر في القبيلة الذي يستطيع القتال والعون.

11. المسند:الخط اليمني السبئي على الصخور والأحجار.

12. العكاوة:هي العمامة التي يضعها اليمني على رأسه للزينة والتميز.

13. الحبية: جلسة اليمني لدى الريف مطوقا بالشال أو الحزام من الجلد والشعر وغيره.

14. الشذاب: نبات قصيرله رائحة طيبة.

15. الحنظل: شجر له ثمر طعمه مر , يشبه التفاح شكلا.

16. القات: نبات يمضغه اليمني للنشاط وله طقوس مشهوره.

17. دمون: إحدى مدن قبيلة كندة بحضرموت وموطن الشاعر أمرىء القيس ونرمز بها لليمن شعريا.

18. الرميد: نبات قصير محرق ولاذع ولافائدة منه.

19. عسير\جيزان\نجران\ظفار: أسماء مناطق بأطراف اليمن شمالا وشرقا.

20. الحرمل: نبات قصير لاذع ومحرق.

21. التسفيل: ضرب من الطيف في المنام يشبه الرؤيا الصادقة لدى الذاكرة الشعبية اليمنية وهو من سفل يسفل تسفيلا فهو مسفل وهكذا.

22. المسند: الكتابة على الصخور لدى اليمنيين القدماء.

23. البندق: أداة القتال – الكلاشنكوف مثلا.

24. المراغة : قاضي القبيلة العرفي .

25. الفيتان: جمع قات :الشجرة المشهورة يتناولها اليمنيون مضغا للمتعة والكيف .

26. النوبات: جمع نوبه وهي عبارة عن بناء أسطواني من الطين

للحراسة.

27. القعشات: جمع قعشة وهي مقدمة شعر الرأس.

28. البهلول: واحد من الصالحين المتصوفة أشتهر لدى العوام بالخطوة والحظوة والكرامة.

29. الزار: شاب من الجن يسكن الإنسان لدى الأساطير الشعبية.

30. المعسبل:الكذب المقنع.

31. الدشمان:الفلاح القروي الرث الطريقة والثياب.

32. البده(البدبدة): جنية تعشق الإنسان وتسيطر عليه لدى الأساطير الشعبية.

33. البدع مفتاح الجواب:قاعدة عرفية (الدعوى والإجابة).

34. التوثير: التأسيس.

35. العيب: الفعل المشين , كبر أو قل.

36. النقاء: القصاص.

37. مخابر: مواقف أو علوم أو أخبار.

38. الحيود: جمع حيد وهي الجبال.

39. الغرام:كل فرد في القبيلة يستطيع حمل السلاح.

40. منهى:حجة ومرجعية.

41. القارح:صوت إطلاق الرصاص.

42. القطير: المستجير بالقبيلة.

43. الغرارة:كيس طويل من الصوف-صوف الماعز.

44. مذحج\بكيل\حاشد:إخوة ينتسب إليهم كل قبائل اليمن.

45. أرحب:قبيلة مشهورة بالشجاعة والحرب.

46. خولان:قبيلة معروف عنها البأس والمرؤوة.

47. الكباسية:كل الذين ينتمون إلى الكبس بخولان\هجرة خولان.

48. قيفة\الحدا\الأشراف\الجوف\العصيمات\السناحنة:قبائل يمنية معروفة.

49. يسلي ويدينا حكمه على العقيربمعنى الإرضاء بالتحكيم من سلاح وماشية.

50. الدمنة:العرصة أو الساحة.

51. ياحمى الدقون: عبارة تقال للعتاب الشديد واللائمة.

52. الفسل: الجبان.

53. من ثلث احتمل العيوب:قاعدة عرفية بمعنى من تعصب لاخر على الثانى فعليه وزر التعصب للظلم.

54. الثالث الصلح الوسيط:قاعدة عرفية أن الثالث مهمته الصلح.

55. التحكيم :سلاح يوضع لدى المحكم أو المدعي الى أن يظهر الحق.

56. ما في الفرع الا في القبل:قاعدة عرفية مشهورة فالفرع طرف محايد من قبيلة أو فخذ داخل القبيلة وتسمى فروع الدم عند وجود حادثة فيها قتل.

57. الصحب مسنون وغصاب:قاعدة عرفية بمعنى أن الصاحب يلزم عليه أن يدفع الظلم عن صاحبة ويغصبه اذا كان ظالما.

58. الشور: الرأي من المشورة.

59. سهيل: اسم نجم يظهر بظهوره الخير والرجاء.

60. سعوان: منطقة قريبة من صنعاء مشهورة أرضها بالخصوبة والماء والزراعة.

61. السبع: سبع ليال.

62. كومنت: يقال البرق الكوماني, أي جهة منطقة اسمها كومان.

63. زقال: أي متدفق.

64. التسع: تسع ليال.

65. النهيم:صوت المزارع للماشية أثناء حرث الارض.

66. البتول: حراثة الأرض بالطريقية التقليدية.

67. سحول بن ناجي: يقال سهول سحول بن ناجي.

68. الجيد – بكسر الجيم وتسكين الياء - : الرجل الوفي.

69. حوران وقانية: حوران منطقة عاصمتها قانية وهو مثل يضرب به للحصول باسم الكل على الجزء كله.

70. الرد يامالي: عبارة يقولها الفلاح لماشيته كلما وصل أثناء حراثة الأرض إلى الطرف منها ليبدأ الحراثة من جديد وهكذا.

71. خولان: أكبر قبيلة في اليمن ويمتاز أفرادها بالكرم والنجدة والشجاعة وهي مرجع الأحكام العرفية.

72. تخولن: بمعنى تلملم كلمة تقال للمسترخي من ضعف و بذخ.

73. الزوامل: جمع زامل وهو نشيد الحرب والمناسبات بأشكالها المختلفة.

74. السمح: الإسم الأول للفاتح الإسلامي الكبير السمح بن مالك الخولاني بالأندلس.

75. الكبس: منطقة بخولان سكنها الملوك السبئيون القدماء( بنو كبسيم) وهي مسقط رأس الشاعر ويشتهر أهلها بالعلم والتقوى وهي أشهر هجرة في اليمن.

76. الجنابي: جمع جنبية وهي عبارة عن نصل من الحديد رأسه من العاج ويتباهى اليمنيون بحملها على البطن كسلاح ويفتخرون بمنظرها الجميل.

77. الطيال: جبال مشهورة في خولان تتميز بقممها المسننة وفي حالة حدوث أي إعتداء مباغت على طرف من أطراف القبيلة وفي الأمر الجلل فإنه يتم إشعال النيران على قممها فتجتمع القبيلة عن بكرة أبيها.

78. ال الرويشان ال الغادر ال الهيال ال حليقة وغيرهم ممن ذكر أشهر مشائخ خولان.

79. القعشة: مفدمة شعر الرأس ونعني بها ناصية القوم.

80. ََالمحازق:جمع محزق وهو عبارة عن حزام يحمله المقاتل ويقوم بدور جعبة الطلقات النارية.

81. حفتنا: الحقة عبارة عن وعاء إسطواني صغير يوضع به النفحة – مسحوق التبغ _ ونرمز بها الى صوامع الغلال وما شابه.

82. القبيلة – بفتح القاف وتسكين الباء وفتح الياء _ القيم الأصيلة لدى الإنسان اليمني.

83. قرقم قرم: صوت الطبل في رقصة البرع المعروفة.

84. التليم: وضع البذور في الأرض أثناء الحرث.

85. المرسب: الحبل المفتول من الجلد.

86. الدبية: وعاء من ثمر القرع يوضع به الحليب للخض وتحويلة الى لبن.

87. السعلاة : كائن مخيف من الجن لدى الأساطير اليمنية.

88. مهيد: ضرب من الشعر الشعبي لدى القبائل يشبه الباله والزامل.

89. علي بن المعتق : الجامع لنسب الكباسية وأول من سكن الكبس.




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق