الدكتور عبدالسلام الكبسي قال:
إن التعثر في الإعلان عن الدولة المدنية أبرز عاصفة ستواجه جدار الوحدة الوطنية ,ومن الممكن أن تدفع قوى إلى التفكير في اتخاذ مسار آخر , فقد طال ليل دمون , والأجدر بقوى الحوار اليوم أن يقدموا مصلحة الوطن على أنفسهم وعلى قوى ودول خارجية لا ترغب في صلاح اليمنيين , وتوجههم نحو الدولة المدنية بما تعنيه من حرية وعدالة اجتماعية..لقد دفع اليمنيون الثمن غالياً للتخلص من قوى الاستبداد،ولايمكن أن يرجع التاريخ خطوة إلى الوراء , فقد مقت اليمنيون الاستبداد ونفضوه من على ظهورهم،واتخذوا قراراً لايمكن العودة فيه إلى الماضي , في وجود سند دولي غير مشروط, فثمة شعب يتلهف إلى أن يرى الصلحاء من القادة , والأكفاء ,وقد اختار الناس , وسيقولون كلمتهم خصوصاً , وقد اصبح كل شيء واضحاً , بالحقيقة.. إنها فرصة تاريخية ,فليستعد الجميع، نريد دستوراً , ونريد كفاءات , ونريد الأفعال , ونريد رجالات اليمن , من الجيل الجديد ,من أجل الوحدة , والإنسان اليمني أولاً .
إعادة بناء ما تم تدميره
إن التعثر في الإعلان عن الدولة المدنية أبرز عاصفة ستواجه جدار الوحدة الوطنية ,ومن الممكن أن تدفع قوى إلى التفكير في اتخاذ مسار آخر , فقد طال ليل دمون , والأجدر بقوى الحوار اليوم أن يقدموا مصلحة الوطن على أنفسهم وعلى قوى ودول خارجية لا ترغب في صلاح اليمنيين , وتوجههم نحو الدولة المدنية بما تعنيه من حرية وعدالة اجتماعية..لقد دفع اليمنيون الثمن غالياً للتخلص من قوى الاستبداد،ولايمكن أن يرجع التاريخ خطوة إلى الوراء , فقد مقت اليمنيون الاستبداد ونفضوه من على ظهورهم،واتخذوا قراراً لايمكن العودة فيه إلى الماضي , في وجود سند دولي غير مشروط, فثمة شعب يتلهف إلى أن يرى الصلحاء من القادة , والأكفاء ,وقد اختار الناس , وسيقولون كلمتهم خصوصاً , وقد اصبح كل شيء واضحاً , بالحقيقة.. إنها فرصة تاريخية ,فليستعد الجميع، نريد دستوراً , ونريد كفاءات , ونريد الأفعال , ونريد رجالات اليمن , من الجيل الجديد ,من أجل الوحدة , والإنسان اليمني أولاً .
إعادة بناء ما تم تدميره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق