شعر عبدالسلام الكبسي
الثأرُ
قد ْ تُظَاْلِم ُ , ثُم َّ تَعُوْد ُ عَنِ اْلْظُّلْم ِ
قَد ْ تَكْذِب ُ اْلْيَوْم َ ، ثُمَّ تُقَدِم ُ عِنْد َ اْلْصَّبَاْح ِ إِعْتِذَاْرَا ً
وَقَد ْ تَسْرِق ُ اْلْنَّاْس َ أَشْيَاْءَهُمْ
وَتُكفر ُ عمّا فعلت َ بإرجاعها مثلا ً ،
ثم تلقى مع ذلك ، الأغلبية َ ممن أسأت َإليهم
يُصافحُك َ الكفَّ بالكف ِّ ,
قَد ْ تَكْذِب ُ اْلْيَوْم َ ، ثُمَّ تُقَدِم ُ عِنْد َ اْلْصَّبَاْح ِ إِعْتِذَاْرَا ً
وَقَد ْ تَسْرِق ُ اْلْنَّاْس َ أَشْيَاْءَهُمْ
وَتُكفر ُ عمّا فعلت َ بإرجاعها مثلا ً ،
ثم تلقى مع ذلك ، الأغلبية َ ممن أسأت َإليهم
يُصافحُك َ الكفَّ بالكف ِّ ,
لكنما، عندما تستبيح ُ دما ً لإمرئ ٍ
كان يمكن ُ أن ْ لا يباح ُ
فلن ْ تستطيع َ ترد َّ إليه ِ الحياة َ,
وَقَدْ فَاْتَ ,
كان يمكن ُ أن ْ لا يباح ُ
فلن ْ تستطيع َ ترد َّ إليه ِ الحياة َ,
وَقَدْ فَاْتَ ,
وَآأَسَفَاْه ُ،
اْلْأَوَاْنْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق