في الألفية الثالثة , ومازلت تدعوها بالأميرة !!
مَنْ يحاكمُ مَنْ ؟ , عبارة شهيرة , باليمن .
العلم ليس أحلاماً وحسبْ , إنه أبعد من ذلك بكثير .
لستَ حراً , فلم يعد المنشور من حقك ,
بل من حق قارئه .
لا , فثمة بدائل , للمواجهة , يا صديقي , كالهجرة مثلاً .
الكبار أيضاً , يصرخون من الألم .
الحمدلله الذي علمنا , ثم ادعه بما تشاء .
لا يتجاذب اليمن إلا اليمن محليا , واقليميا , ودوليا ..
الموتُ لأمريكا , عبارة يرددها الصالحون , هذه الأيام .
إيران أخو خولان , وطبرستان على غرار شمسان , وإنما المؤمنون إخوة .
المغرر بهم , دائماً , في صف إسرائيل .
ما هو المقياس الحقيقي للنظر الى بعض الشعر على أنه ليس بشعر , ولغيره , بأنه شعر ؟ الذوق , بطبيعة
الحال .
لا أطيق بطبعي , أن أرى امرأة تتألمُ مني .
على المرأة التي تحب زوجها , أن تراقبه جيداً ,بالرعاية , وأن تمنحه كل شيء حتى يخرج في الصباح أعرجاً , يتعوذ بالله من كل النساء .
يراهق الرجل فوراً, كلما التقى امرأة جميلة ( إلا الذين آمنوا ) , فإن استطاع الوصول , وصل , وإن لم يستطع , عرض الزواج .
أنا محاور مرن بالمنطق , أستمع إليك , ومازلت أنصت لك , إلا إذا أردت أن تنهي الحوار , من طرف واحد .
نحن في حاجة لكل مثقف مستنير ,فالوهابيون على الأبوابْ
تؤخذ الرجال عندنا ,من لسانينها ( ألسنتها ) , والكلمة مثل قارح البندق لك , وعليك .
مادام الخمار قائماً , كفرض , فالسنة أن يرى من المرأة , الوجه والكفين .
في وجود الدولة المدنية , يتحاور الناس .
تبدأ غربلة التاريخ بالنقد .
اتركوا الإستبداد , فالناس أحرار في اختيار الطريق, وإذ لا إكراه في الدين .
بالعلم , والحكمة , والديمقراطية , تحل إيران مشاكلها .
لم يعطل الاسلام , من محتواه الرئيس , في الدعوة إلى التأمل في الكون بالبحث , سوى العرب الأعراب .
رفعت عدالةُ عمر بن عبدالعزيز عمرَ بن عبدالعزيز , إلى مصاف الخلفاء الراشدين , لا نسبه الأموي , وقد جبل المسلمون , على حب آل البيت (ع) .
ليس القاعد كالقائم , ولا الميت الحي كالشهيد , ولا الظلمات كما النور
لا انسان إلا وله أسرة , وتاريخ , وبطاقة , وعليها يعامل , والمحك الإيمان بالتقوى , وإنما الأمم الأخلاق .
لا يمكن الفصل بين محمد وآله , فهم أهله , وعلينا توقيرهم , وودهم ,عملاً بكتاب الله , واتباعهم لتلازمهم مع القرآن الكريم , على صعيد الوجود .
تقسم لي , وكأنك تشهد زوراً , بالمحكمة .
الصورة يا صديقي , مجرد اكليشيه , فلا تتوقف عندها كثيراً , فالمنشور أولى بالاهتمام .
إنما نحذر من الجهلاء الذين قدموا الإسلام بالغرب سلفياً وهابياً ,و هم , مع ذلك إخواننا , ونريد أن يهتدوا بتركهم تكفير المسلمين , ونبذالنفاق .
لقد وصل الأمر من الجهل , بعضو راديكالي في البرلمان اليمني , أن يناضل ضد تشريع , يجرم واقعة الزواج من القاصرات .
تجاوزت الاستثمارات السياحية لبعض مسؤولينا ,تايلاند , ودبي , ولاس بالامس , إلى تل أبيب .
الإستبداد بالبغاء , والهجرات السرية , أهدر شرف وكرامة المسلمات , في وجود الثروات والمليارات بالدولارات , من الأرصدة الشخصية .
الغريب في جملة الأمر كله ,أن رجال الدين العرب , لا يتعرضون في بلدانهم بالنهي لظاهرة البغاء , كجريمة إنسانية .
الزنا هو الزنا , لا جنسية(وطن) له .
لم أفهم , يبدو أنك , في حوارنا , بدأت تخلط الأوراق , وهذا لا يليق.
لا داعي للجهل على الآخرين , من موقعك كعربي , في آخر السلم من التخلف , والحمق .
لو رأى اليمني إلى نفسه , وهو " يخزن" القات , وتأمل فيما يقوله الآخرون عنه , لاستعاذ , بالله مما هو فيه , من تخلف رجيم .
لا يمكن اليومَ , الحديث عن الشيعة في إيران , ولبنان , بمعزلٍ عن التكنولوجيا , والديمقراطية .
ينبغي أن لا نرى إليهم بعين التكفير , لأنه , لا حق لأحد , أن يكفر الآخرين
الزيدية عقلانيون , بل إنهم المذهب الفقهي العقلاني الوحيد , الذي يجوز التقليد لغير المجتهد , في الفروع , ولا يجوز التقليد مطلقاً , بالأصول .
وقت كان والدي يرابط على جبل براش , كقائد من قادة الثورة في 26 سبتمبر 1962 , كان والدك يفكر في الفيد , بالغنيمة .
هلاّ تركتنا من هناك , في حالنا , نداوي جراحنا , فنحن هنا , أولى بتبصر الأمور !!؟.
لا يمكن الشعر خارج الوزن , كما لا يمكن السباحة خارج الماء .
تسقط الراعيات في قرانا , من على رؤوس الجبال , بسبب النقاب الوهابي , فلا يعزى السبب إليه , وتقيد القضية ضد مجهول .
لا يأتي الطلاب إلى الجامعة إلا , وقد غسلت أدمغتهم قوى الظلام , من رجال الدين المتخلفين .
لاوجود لملكة , في النقوش السبئية , ولا الحميرية على الإطلاق , فمَنْ يستحمرُ مَنْ ؟
سبئيو اليمن , كانوا يعبدون القمر , ولم تدخل عبادة الشمس إلا في القرن الثالث الميلادي , مع الحميريين , من أرض قانية البيضاء .
آثارنا اليمنية على مرمى من النهب والفيد .
البحثُ قلق , لا اطمئنان .
غيّبَ نظام الرئيس علي صالح الباحثين , من رواية الحقيقة في تاريخنا القديم .
يتوسعُ القطريون بآثارنا اليمنية , في بناء المتاحف .
سببُ تخلفِ المسلمين , هو التلمود الاموي الذي لا يريد المسلمون اليوم , التخلص منه , ونحن له بالمرصاد , حتى تستقيم الأمور .
لا وجود لسيف إلا في أذهان ذات النسابة أنفسهم ,الذين انتحلوا ألاف الأحاديث على محمد ( ص) , ومازلنا نعاني منها , منذ فعلوها , إلى الإمتداد .
ليس التاريخُ إخباريات , بل وثائق , وآثار .
لا وجود لسيف بن ذي يزن إلا في الخرافات , وعليه ,نهيب بوزارة التربية أن تعيد النظربالمنهج المدرسي بتزكيته , من خرافات القدماء .
نؤسسُ اليومَ , لثقافةٍ مؤمنةٍ , لا مترددة , وواهنةٍ هزيلة , قامتْ على المرويات, من أساطير الأولين .
نحاولُ بأفكارنا , التأسيس لمستقبلٍ قائمٍ , على الحقيقة .
القرآنُ لا يخطئ الوصفَ , ولا التقدير .
ما لدينا ,عن ملكة سبأ , ليس إلا روايات ظنية .
لم تقدم لنا الآثار اليمنية إلى حد اللحظة , خبراً , عن ملكة سبأ , وما وجد ليس سوى مجاميع من آثار منقوشة , في موضوعات مغايرة .
"
كل شيءْ في بابهْ " ,على حد تعبير أهل صنعاء , وأنا ربُّ تخصصي .
نحن لانشتم ,وإنما ننتقد بالحوار , فخذوا منا , أو دعونا نمر, فلسنا سوى عُبَّارِ سبيلٍ , وهناك على الجهة الأخرى , من هو أولى بنا , وبالحقيقة .
لسنا في غابة , حتى نصدق ماري دي رابوتيه , فالإنسان أخو الإنسان.
لايؤخذ دائماً, بنصيحة الجاهل .
إنما جنى علينا الخطباء .
ينبغي أن يحاكم القتلة علناً , وأمام الشعب .
لا يهدد الرجالُ رباتِ الحجالْ
الرغبة دون الفعل , جهد العاجز .
الرجال أبلغ من النساء , عند اشتجار السيوف .
ينبغي أن يدين اليمنيون في الجنوب يوم 13 يناير , فهو وصمة عار في جبين التاريخ السياسي اليمني المعاصر .
إذا لم تكن حوثياً , عليك أن تكون حوثياً .
الأخلاق قبل كل شيء .
13 يناير 1986 يومٌ من أيام الشيطان ,في تاريخ الثقافة اليمنية المعاصرة .
الإسلام بسيط , وإنما القوم دجنوه , وغلفوه , وأكثروا من الحواشي عليه , وفضول الكلام .
هناك طلاق , لا زواج , فاشل .
الطلاق بين اثنين يحبان بعضهما , ينجم غالباً , عن سوء فهم , أو تدخل سافر كالأهل , بالفضول .
الحوار ليس كلاماً , وإن كان يعبر عنه به , وإنما فعل , يلزم إعادة النظر في كل شيء , من الدرجة صفر في المشكلة .
الحب بين اثنين ليس عيباً , العيب كل العيب , أن يفشلا في وضع نهاية لذلك الحب بالإرتباط الى الأبد .
ليس أنفسنا , مايمكن التفكير بهِ , وحسبْ
تتحرك فوراً, مشاعر الرجل , تجاه المرأة بمجرد إحساسه بأنها مهتمة له .
قد لا تعني الوردة الحمراء , أنه يحبكِ .
أريد أن أكون مختلفاً , بينما المجتمع من حولي , متخلف وقاس , هل قلت شيئاً , يعتذر منه ؟!
ينبغي أن يحاكم القتلة علناً ,
وأمام الشعب .
إنما جنى علينا الخطباء .
لايؤخذ دائماً, بنصيحة الجاهل .
لسنا في غابة , حتى نصدق ماري دي رابوتيه ,
فالإنسان أخو الإنسان.
الإيتكيت , مهم في اللقاء الأول .
إن لم نمتْ , نشيخ .
المثقفون يعيشون في الكتب,وينهلون تجاربهم,وينظرون من الكتب,وسيرحلون وهم يعتقدون أنهم قالوا شيئاً مهماً تحفظه لهم الكتب,بينما الواقع شيء آخر .
الإسلام بسيط , كسورة الكوثر , ثلاث آيات قصار , تصح بهن الصلاةْ
الإسلام بسيط , كقول محمد : " أولمْ , ولو بشاةْ " .
الإسلام بسيط , ك: " التمس , ولو خاتماً من حديد " .
رِجْلٌ في السلطة , وأخرى بالمعارضة ,
ويقال له مثقف ؟!!!
الإسلام بسيطٌ جداً , من الممكن التعبير عنه بقول بلال :" أحدٌ , أحدٌ " .
ساعي البريد محايدٌ , فمن أين يأتي الفساد ؟
عالمٌ ليس فيه حبيبي , ضيق بالضرورة .
اتركها , فالنساء كما الشائعات , كثيرات .
الأخلاق مُلكٌ مكتسب , يحسد الناس عليه .
حتى شكسبير , يكره اليهود .
الدهماء ليسوا مقياساً , ولا هم علينا بحجة , حتى تؤخذ النواصي بهم , والأقدام .
لماذا الفقراء اليمنيون , وبلا مقابلٍ , يجارون الأغنياء في عدائهم , لإيران الإسلامية ؟؟!!
الى متى سيظل الشعب يصدق حكامه ؟ إنهم يكذبون , كأسلافهم ( الصالحين ) .
إنما خلق الخارج , ليعبر عن الداخل .
حتى التوراة , مارست العنصرية , على حواء !!
رومانسية , وفي الألفينية الثالثة !!؟
ما ضر أقوام ,
حين يتلقون بإعجاب ,
حكمتي , أن " يعملوا " لها مشاركة .
من لا يظهر دموعه في حينها, لا دموع له .
لا أظن بأن المبادرة بالحصانة الخليجية ,
تشمل معاوية ويزيد .
ينبغي علينا إزاء تلقينا الإهانات من الأحمق, أن نقول له : شكراً .
ينبغي أن لا يقتل السفراء , إنهم مجرد سفراء وحسبْ
لم يكن ثمة خلاف بين علي و عمر حتى يتسنن المسلمون ويتشيعون , الخلاف : هل معاوية في النار أم الجنة ؟
الوجدان فروسية , والعقل عقال , لكنَّ الدين يطهرنا من الداخل .
الوردةُ لا تتخلى عن اسمها .
جمالُ الطاووس , قد يشكل رعباً , لدى النمر الأصفر .
الموتُ كارثة , لولا الإيمان بالله .
لستَ سويدياً , حتى تملَّ , من الراحة .
مَنْ أراد أن يُضحكَ الآخرين عليه , فليتهكم .
السؤال المتهكم , سخريةُ المرء بنفسه .
" ليلةْ " , كلمة يطلقها أهل صنعاء , للتعبير عن وضعهم في مأزق .
البخل مذمومٌ , باسم الله الكريم .
جبرُ القلوبِ من الكسرِ, واجبٌ انساني .
كسرُ القلوبِ,عادةٌ في الأنذال .
قلب الأم , ساعة كونية .
ليس ثمة من هو أدق إحساساً , من قلب العاشق .
المعرفةُ اليومَ,متاحةٌ ,فأين العقولُ المستنيرةْ ؟
المفكرون في العالم العربي ,بلا عالم عربي , مفكرون .
" كمْ , وكمْ ", عبارة يقولها اليمنيون , لكثرة مايرونه في الباطل , من نفاق .
الطفلُ فقطْ , لا يكره أحد .
التسول , من شيم أناس أراذل , يخرجون آخر الزمان .
ليس الفقر عيباً , إنما العيب , في من يسرق الفقراء.
الحبُّ زهرةٌ, ومن الممكن , أن تنبثقَ , حتى , في العدمْ
من خرجنا بالتظاهرات لإقصائهم من المسؤولية لفسادهم , ازدادوا رسوخاً وثباتاً , كالجبال !!؟
الجديد هنا , ربما باليمن , لمن يريد جديداً , أن يتزوج أحدنا بثانية .
إنما نعلم الناس , مايقولونه عن حالهم ,بضروب من التعابير , علاوة على التهوين من شأن المعاناة الإنسانية , فحيثما كانت , نكون .
بالأخلاق يوزن الرجال , وتؤتمن ربات الحجال .
من أراد في الغربة أن يسعدَ حتى يعود , فعليه بالزواج , إنما النساء سكنٌ بالمودة والرحمة .
من وجد وطناً , فليوطن نفسه عليه , إنما هي أرض الله , وقد جعلها لعبيده مدحيةً بالنعم , فليعبدوا , وليشكروا له .
لايحتاج المؤمنون للمعجزات , إنهم مؤمنون , وكفى .
الأحرار دائماً ,جديرون بالنصر .
مازال الشبان اليمنيون , ينتظرون الوفاء من الحكومة بوعودها , آملين فرصتهم في الحياة بالوظيفة .
نقول لكل الأصدقاء في العالم , مادمنا نعيش اليومَ, والعالم كله , تحت سماء واحدة من المحبة , والتعايش , والتسامح : Happy new year .
لم اخرج عن اللياقة في الحديث , عندما وصفت من يكذب بالكذاب , و من ينافق بالمنافق , و الذي يخون بالخائن .
حان الوقت لكي يتخلص النصاصون , من وهم ما سمي بقصيدة النثر , على أنها شعر , إلى حقيقة الشعر بالوزن .
الكذب عادة لا تليق بالأحرار , من الرجال .
نسمي ماقيل أنها قصيدة نثر بالنص , ونسمي كاتبها " نصاص ", واذا كانوا أكثر من اثنين , ف " نصاصون " .
الشاعرات غالباً , في بلادنا , ما يختفين بمجرد الزواج .
نعترف بقصيدة النثر في إطار النثر ولاغير النثر،لأن الشعر هوالكلام الموزون المقفى الذي يدل على معنى .
إنما نحرق الوقت , لا نعيشه , في انتظار حبيبة تتأخر في موعدها , أو حافلة لم تمر بعد .
يثيرني منكِ , عليَّ , قلقُ العيون .
نعمل اليوم , باليمن , في مؤسسة بيت الشعر , على أن لا نقلد الآخرين .
لا أحبك خجولة .اكره الخجل ,لأنه صفة , في القروية .
انتظرك , وأحترق في الإنتظار .
الشعر لحظة تركيز , ذلك ما قاله لي , الشاعر عبدالوهاب البياتي , بمدريد .
سألت يوماً , زميلةً عن الزواج, فقالت كلاماً كثيراً ,آخره : " لو تقدم لي اليومَ , سائق شاحنة , لقبلت ,ولا هذه المعاناة من أجل الدكتوراة " .
لستُ إلا مع الحقيقة , ومن أجلكم , يا صحابْ
إنما يدفعنا للدفاع عن الناس بعضُ المدلسين من الناس بتوضيح الأمور ,كما هي عليه في الواقع ,لا كما اراد لها أن تقدم , من في نفسه علة ,من نفاق .
هل يمكن أن تتغير , يا صديقي ؟ , إذ لا ثبات , بل نسبية , ذلك , مايقوله العلمُ بالتجربة , والحقيقةُ
بالواقع المعاش .
بريطانيا , ليست كلَّ الغرب .
مثلك لا شأن له , بالثورة ,فخطابك إما فرقةٌ , وعنصرية , أو فتنةٌ و تحريض .
كنت , ولست الآن , ما كنت .
لن أكذب عليك إذا قلت بأني أرى في وجهك كل الجميلات اللواتي التقيت بهن , طوال حياتي .
على وجهكِ , مسحة ملاك .
يكتفي الحبُّ بنفسه , إنه مثالي على نحو الكمال .
أؤومن بالعالم , كثقافة مفتوحة , وأكره بشأن علاقتنا بإيران الإسلامية أن أكون , وهو ما أكرهه لكم " إمعةْ " .
من المرؤوة أن لايهان ضيف , في بلادنا .
الحسد مثل الريموت كنترول , زر آخر , وتتغير الموجة .
لا أدري , ما حدود معرفتك بكلمات , مثل : الحب , الصداقة , التضحية , المرؤة ؟!!
من العار اليوم,منح الوظائف العامة على أساس المحاصصة الحزبية ,كما كان عاراً بالأمس, أن منحت بالولاءات, أو المناطقية , في وجود الأقدر المسؤول.
الأنظمة المستبدة ماعمرها بنت بلداً , ولاعمرت أرضاً , ولا أوجدت شعباً , ومصيرها أبداً , إلى الزوال .
لو أتيح لليمن قيادة كفاءة ومسؤولية منذ 1962 , لكانت اليوم , يابان الجزيرة العربية .
لن يحدث صراع , ولن تتحرك القوى لخلقه , فكلهم رهن بيد المجتمع الدولي , وستسير الأمور كما هو مرسوم لها .
آن الأوان , ليستعيد اليمنيون كرامتهم المهدورة , على أبواب دول الجوار .
أدعو إلى مساواة المرأة اليمنية دستورياً , بالرجل .
لا شأن للخانعين , بالتغيير .
بالثورة على الإستبداد , تجاوزت المرأة اليمنية كل الخطوط الحمراء للقبيلة .
نحن بحاجة إلى إعلام ذا نسق مفتوح على الجميع ضمن إطار الوطن .
يولد الشاعر موهوباً , ثم يتقلب في أصلاب الشعراء .
ليس كل شاعر كبير بمختلف , والعكس صحيح .
الحياة جميلة بالأهل ,وندية بالأصدقاء.
سئمنا المذلة ,يا أهل دمونْ
ليت نقتل بالعشقِ ,من أجل هذي البلاد .
لن نترك بلادنا للأوغاد , ونهاجر .
نحن هنا , أشجار اللوز , جذورنا عميقة , وقاماتنا أعز وأطولُ
الأوغاد , دفعونا للهجرة .
ليل الغربة , طويل .
إنما يؤخذ العلم منا ,بالبحث العلمي ,لا من الرواة , والخطباء ,ومن هم , خارج أسوار الجامعة .
ليس منا , من لا يعتصم بالقرآن .
إنما الناس يتهمون الناس , ويوسوسون في صدور الناس .
مرحباً بالأصدقاء , على غصون الحب .
التعددية أفضل من التكرار .
نؤيد الإختلاف بالحوار .
نناضل بالجامعات , في سبيل التنوير , ولكنكم , مغرمون بغيرنا , من خطباء المساجد , ومن على شاكلة عمرو خالد.
أنا على نحو شخصي , أنادي بالثقافة المفتوحة , وبالمجتمعات المفتوحة , على غرار كارل بوبر .
العمالة في أن نظل جهلاء , يستفزنا الشيطان الأكبر , فنخون بعضنا بعضاً , بالإفك المبين .
ينبغي اليوم , أن يكون النص الشعري كونياً با متياز .
كل كتابة لا تلامس جدار الإنسانية ,
فهي خارج التاريخ .
للمبادئ لدى الأحرار , سطوة الحياة ,
والأسباب من الخلود .
علينا العرض , ولك الحرية في الإختيار .
ينبغي أن ننتخبَ أجمل الأسماء , لأولادنا .
أعمل كالألمان , من الصباح , حتى الليل , بلا فائدة ترتجى , فثقافة التقدير باليمن , تكاد تكون منعدمة , ولا عائد منها , هنا , سوى النكران .
بالصلاة , يحلو الواقع المر .
الحسين رمز كوني للفداء , يلهم المستضعفين في الأرض ,ووجوده اليوم , ضمن نسق الثقافة العالمية ,يؤكد على أن الحرية ممكنة , وأنها رحمة للعالمين .
لن نهتم لهم , فطريقنا الحياة .
اليمنيون يحبون الشعر , إنه يكاد يكون بالنسبة لهم , ثقافة يومية .
إنما الناس قريبو عهد بالديكتاتورية , ولذلك يفرقون من كل شيء مختلف .
أرجو في المرات القادمة ,أن تكتب في إطار البشر , واحذر أن تخونك التعابير .
توخ الحقيقةَ , ما استطعت .
سِرْ فحسبْ ,فالحياة أمامك ممتدة للأمام ,
لتعلم اللغات , ورؤية الكثير من المدن , والناس , والاشياء .
لكي يتجاوز اليمنيون الزعماء الشعبيين بالدولة المدنية , يجب أن تستمر الثورة السلمية .
على الحكومة الحالية أن تكف , عن خطابها بالتحريض على شريحة , أو فكر , أو شخص بعينه , حماية للمجتمع من التفكك , ومن أجل السكينة العامة .
على اليمنيين , حتى يتجاوزوا الإستبداد بالحرية , أن يعيدوا النظر أولاً ,في تاريخهم , فلا ملكة تسمى هنالك , بلقيس, ولا سيف يدعى ابن ذي يزن .
الكراهية ترهقنا , وتبدد الطاقة فينا , لذلك نحاول أن لا نكره الآخرين ,نبتعد عنهم , وان صادفناهم , نرد السلام عليهم , إن بادروا به , وحسبْ
الشاعر الكبير , هو الذي يتجاوز القواعد بتقعيد منها, أصيل , وجديد, ومختلف.
في ثقافتنا العربية , من الشعراء , مَنْ قال بيتاً واحداً , وسكت . وبالرغم من هذا الإقلال الشديد , فقدجرى في الناس مجرى الأمثال , إلى الأبد .
نعمل كمثقفين على تقدم المجتمع اليمني بالتحديث , لكن المد الراديكالي من دول الجوار , يعترض طريقنا , نحو الحياة .
لنبدأ معاً , جميعاً , و كلنا , في البحث عن الحقيقة وحسبْ , إنها مسؤولية كبيرة.
عدونا الإستبداد, الإستعلاء , الإستغلال , أما امريكا : كمؤسسات مجتمع مدني ,وإنجازات علمية وإنسانية , فليس هي العدو المقصود ب: الموت لأمريكا.
الموت لأمريكا , شعار اليسار كما أظن , من قبل , حتى جاء الخميني .
هناك دائماً , مَنْ هو معي , مادمت أبحث عن الحقيقة .
سأواصل المشوار , لأنك معي .
أيها الصديق العزيز , إني على نحو شخصي باليمن , أعاني من كثرة الجهل الذي ترعاه انظمة استبدادية ودول مجاورة , تنفق لذلك , مليارات الدولارات .
دامت اليمن عظيمة بمن يؤمن بها , وإن كانوا قلة , كواقع , وكحقيقة , ولا نريد غثاء السيل .
القلب أقوى معيار عند الحكم , على الأشياء التي لا تبدو لنا , من الوهلة الأولى , مألوفة , وواضحة ,
كالحب من أول نظرة ,أو كرؤية البحر لأول مرة.
العشق دعوة لأن يرتكبَ العاشق أكبرَ قدرٍ من الحماقات ,في سبيل رضى المحبوب ,
وأن يبدو غبياً , بما فيه الكفاية .
تكره الرجال , لأن قلوبهم ممالك , تتسع لكل النساء . تريده لها وحدها وحسبْ
حلمت بالزواج من رجلٍ يحبها , ولا يرى من النساء , سواها , وأن تعش معه أجمل قصة في تاريخ الغرام , حتى تزوجت , فوجدتْ الواقعَ أغربَ من الخيال .
عندما تفتقر المرأة إلى الذوق , والرجل إلى الحنان , فالطلاق أولى بهما , وعلى الفور .
حاوروا , لتتسع الرؤية تجاه العالم , من حولنا والوجود بالموجود .
ندين معاوية , لكي لا يتكرر الإستبداد .
هناك مايسمى بالتاريخ , حيث معاويةَ ديكتاتوراً صعد فوق انهار من دماء الأبرياء إلى ما ظنه ملكاً ,
فأدانه التاريخ .
لا وجود لما يسمى بعذاب القبر , ذلك مايقوله القرآن الكريم , في أكثر من عشرين آية , ولكنهم يقدمون الاسلام ارهابياً ,ونحن نريد الحقيقة وحسبْ
لا يمكن أن نتقدم قيد أنملة , ومازال ثمة رجل واحد منا , يقول للمنافق : يا مؤمن , وللطاغية : يا أعدل الناس.
اذا لم تختلف معي , فلست صديقي .
ابحثوا عن الحقيقة , إنها منكم , أقرب من حبل الوريد .
أيها الشبان , انفتحوا على العالم , ما استطعتم الى ذلك سبيلاً , بترك العصبية , والمذهبية , والولاءات الطائفية الضيقة .
على كل ذي عقل سليم , أن يدين الحرب .
الأخلاق أولى وأجل , بالتقديم .
ليس اليمنيون قصاراً , إنهم شعب عظيم , ويريدون دولتهم ان تكون عظيمة , ولكن بعض المسؤولين للأسف الشديد , لايريد إلا أن نكون اليد السفلى .
الأفكار لاتصنع بالتعديل من قبل البشر ,بل تخلق من بعض البشر .
كل فكرة تتضمن سلفاً ,برهانها في ذاتها , وإلا كانت مجرد خاطرة إنشائية وحسبْ
التقوى عموماً ,هي المحك , في العلاقة الزوجية .
الكذب , والرياء , والاهتمام للشكليات , ومنع الماعون ,والريبة , والتبجح بالوعيد من صفات المنافقين .
الكافر هو من يبدي العداوة والبغضاء بالقول والفعل .
الغلبة للخير في نهاية الأمر .
البقاء للأفضل ,من حيث القدرة على تحمل المسؤولية .
العلم أولى , والمكانة الرفيعة للعالم , وعلى ولي الأمر أن يقدم الناسَ على نفسه .
تقاوم الروح التجاعيدَ ,بالتقدم في العمر , ومع الأيام تتقد بالتجربة .
الأعمى من البصراء ,
لا يرى ما هو أبعد من الصورة / الشكل .
لا تسرع , إني مستعجل , هل قال الإنجليز , من قبل , هذا الكلام ؟!!
كلما تقدم المرء في العمر , تلاشت بالتجاعيد الوسامة , وانتشرت ندف الثلج , منه , على المفرقين .
لايمكن كتابة الشعر خارج الوزن , كما لا يمكن السباحة خارج الماء .
الترويج لثقافة : " اذكروا محاسن موتاكم ", معناه , موت الحقيقة الغائبة لبشر يخطئون ويصيبون ,ينكصون و يتجاوزون ,لبشر ليسوا مثاليين على الدوام.
يقرأ التاريخ في عالمنا العربي , للأسف الشديد , بعيون خجولة .
كل فرد في الشعب وصي على نفسه , والدستور المفتوح بالعدالة والحرية والمساواة , وصي الأوصياء .
الحصانة للحكام المستبدين , جريمة تاريخية بالمعنى الكارثي .
ليس هناك , من قائدٍ لثورتنا , إلا الشعب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق